الصفحه ١٣٤ : ماتت ـ رضوان الله عليها ـ في سنة (١١٧ هـ) في المدينة ، وهذا خلاف
ما اختلقه بعضهم من تعدد أزواجها
الصفحه ١٣٨ : «آمنة» سكينة وبين أزواجها الزبيريين والأمويين ، وبذلك شطبوا على كل
الأحداث التي مرت ، من خلال تحسين
الصفحه ٣١ : جلي ، يتضور منه الحق ، وتندك من خذلانه العزائم.
وكان علي عليهالسلام
كلما علا منبرا تطأطأت معه تلاع
الصفحه ٥٢ : شيء أضر من شعر ابن أبي ربيعة (٢).
ويصف هشام بن عروة عواقب أشعار ابن أبي
ربيعة وفحشها بقوله
الصفحه ٥٣ : سكينة بنت الحسين.
فأي سكينة قصدها الراوي في قصته!
وكيف جزم أبو الفرج أن المقصود من سكينة
في القصة
الصفحه ٧٤ :
ن كما قد أراك أطمعت مني (١)
عاتكة بنت عبدالله
بن يزيد بن معاوية بن أبي سفيان
قال الاصفهاني
الصفحه ٨٤ :
ومن الروايات ما تواتر من حرمة الغناء
كما في رواية يونس قال : سألت الخراساني صلوات الله عليه عن
الصفحه ٩٩ : وعبدالله ابن عثمان ، وهما الاسمان المشتركان في القوائم الأربع.
وسيتم مناقشة هذين الاسمين بشيء من التفصيل
الصفحه ١٠١ :
فخرج عليه الزبير
مصلتا بالسيف فعثر فسقط السيف من يده فوثبوا عليه فأخذوه (١).
هذه الصورة تعطينا
الصفحه ٣٥ : من واقعة الطف
الدامية ، فكان لعلي بن الحسين عليهماالسلام
وقع في خطبه وبياناته ، وكان لسيدات بيت
الصفحه ٤١ : (٤) (٥).
والظاهر تعدد الحادثتين ، أحدها هذه ، ولعلها
هي الأسبق زمانا ، والأخرى ما أوردناه عن النديم من أن محمد بن
الصفحه ٦٤ : تحامله وعداءه لآل علي عليهالسلام من أبيه ، فأخذ يضع
من الأخبار ما يحط به كرامة آل علي وقداستهم
الصفحه ٦٩ :
فما نرى لك فيما عندنا فرجا (١)
٣ ـ ومما يغني فيه من أشعار عمر بن أبي
ربيعة في عائشة بنت طلحة
الصفحه ٨٩ :
وعدائهم وبغضهم لهم ، وهو أمر لا يستقيم مع ماذكر من مرافقته للسيدة سكينة ، وفي
الوقت نفسه فهو مولى لآل
الصفحه ٩٢ :
إلى آخر الأبيات (١).
هذا ما ذكره الإصفهاني من الخبر وقصة
الأبيات ، إلا أن المحرفين لم يرقهم ذلك