الصفحه ٥٩ :
لعزة من أعراضنا ما استحلت
فما أنا بالداعي لعزة في الورى
ولا شامت إن فعل عزة
الصفحه ٦٢ :
من قطع أعطيتهم ، فضلا
عما يرجونه من الجوائز إذا أحسنوا إرضاءهم (١).
هذا هو ديدن بني أمية
الصفحه ٦٣ :
فاختصمتا إلى عمر بن
أبي ربيعة ، فقال : لأقضين بينكما ، أما أنت يا سكينة فأملح منها ، وأما أنت
الصفحه ٦٨ : الزبيرية ، مع سكينة بنت الحسين.
هذا كما أن الشعراء قد أكثروا من
التشبيب بنساء الأمويين والزبيريين
الصفحه ٧٠ :
جواريهن الخلع والألطاف ، فقال الغريض : فأين نصيبي من عائشة؟ فقلن له : أغفلناك
وذهبت عن قلوبنا ، فقال : ما
الصفحه ٧٦ :
لو رأينا من سليمى أثرا
لسجدنا ألف ألف للأثر
واتخذناها إماما
الصفحه ٨٢ :
خلت الدنيا من الفتن
قال : فاستخفه الطرب حتى قام من مجلسه
وأكب على إبراهيم يقبل رأسه ، فقام
الصفحه ٨٨ :
نفوسهم الطاهرة من
أحزان وآلام ، وهي لا تزال تعايش مصائب الطف ، وقتل إخوتها وأبيها بشكل مروع
الصفحه ٩٧ : الدخول بها ، وماتت
في أيام هشام بن عبدالملك ....
قال سبط ابن الجوزي :
وأول من تزوجها مصعب بن الزبير
الصفحه ١٠٣ :
ملك عضوض ، من غلب على شيء أكله». أليس هذا كتابكم إلينا؟ فبكى طلحة ، فقال الأشتر
: لما حضرنا أقبلتم
الصفحه ١٠٥ : من علي عليهالسلام
في خطبه ، قال : خطب ابن الزبير فنال من علي (٢).
على أن عبدالله بن الزبير يفضح
الصفحه ١١١ : حقائق تاريخية تظهر شأن علي بن الحسين عليهماالسلام
وقدره حتى من أعدائه ، وهو عليهالسلام
كان يعيش بعد
الصفحه ١٢٠ :
مصعب بن الزبير
للسيدة آمنة أمر غير مقبول من خلال ماذكرناه من قرائن.
المناقشة الثانية :
روى
الصفحه ١٢١ :
سكينة التي رافقت
مصعبا في مسيره هي سكينة ابنته وليست زوجته ، فهي بنت مصعب من زوجته فاطمة بنت
الصفحه ١٢٤ : إلى تصوير أهل البيت عليهمالسلام
المعروفين بقداستهم وورعهم ، إلى أهل بيت من عامة الناس يرتكبون ما