الصفحه ١٠٧ : عند القادسية ، فهرب إلى مصعب ، وهدم المختار
داره. وطلب آخرين كذلك من المتهمين بأمر الحسين ، فلحقوا
الصفحه ١١٢ :
إلى غير ذلك من كرائم صفاته وجليل
عطاياه ، فهل كان بعد ذلك يحتاج إلى عطايا آل الزبير ليحمل أخته إلى
الصفحه ١١٣ : عليهمالسلام
يكشف عن انحرافهم عن ولايتهم ، ويدل على مخالفتهم لما أمر به الله ورسوله من
الطاعة لهم والالتزام
الصفحه ١١٤ :
وأخرج عن أبي ذر رحمه الله كذلك قال : قال
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «ياعلي من
فارقني فقد فارق
الصفحه ١٢٧ : ، وما ذكرت من
أخبارها أكثرها مرسلة ، وما أسند منها فضعيف ؛ لروايته من قبل الزبير بن بكار
ومصعب الزبيري
الصفحه ١٣١ : ء فأضحكهم دون تحرج في
ارتكاب ما يخالف الشريعة من الكذب والتزوير ، وهذه إحدى مفترياته متقربا بذلك الى
بني
الصفحه ١٣٦ : وصلت المسجد
النبوي في المدينة صاحت : يا جداه إليك المشتكى مما جرى علينا ، فوالله ما رأيت
أقسى من يزيد
الصفحه ١٣٧ : كأننا أولاد ترك وكابل ، من غير جرم اجترمناه ، ولا مكروه
ارتكابناه ، ولا ثلمة في الإسلام ثلمناها ، ما
الصفحه ١٤ : عليهالسلام إنما هو من أحباء
الله وأوليائه. فهل سمعت أذن الدنيا أن الله يحب المتخلعين المرحين الفرحين ، وتلك
الصفحه ٣٢ : أمام القوم كما وقفت أمها من قبل ، تجلجل بصرختها ممزقة أستار دسائس
الغدر في دياجير العقبة الدامسة ، حتى
الصفحه ٤٢ : اشتهر من لقبها بين
الناس من أنها سكينة ، فصحح عبدالله اسمها بأنها آمنة.
ورواية النديم في الفهرست
الصفحه ٤٣ :
عقيلة قريش ، وذات
عقل ورأي صائب (١).
هذا اتفاق أهل الأخبار والمحققين من
الفريقين ، أن سكينة هو
الصفحه ٤٤ :
أنه عنونها باسم
أميمة ، ولعل اختياره كان مسايرة لما عليه الأكثر ليس إلا.
من هنا يتأكد لنا الاسم
الصفحه ٤٩ : : اجتمع نسوة من أهل
المدينة من أهل الشرف ، فتذاكرن عمر بن أبي ربيعة وشعره وظرفه وحسن حديثه ، فتشوقن
إليه
الصفحه ٥٤ :
أمسى العراقي لا يدري إذا برزت
من ذا تطوف بالأركان أو سجدا
ثم ذكر