الصفحه ١١٩ : السيدة فاطمة بنت الحسين عليهماالسلام
من الزواج منه.
قال اليعقوبي : وخطب عبدالرحمن فاطمة
بنت الحسين بن
الصفحه ١٢٣ :
الجمل ، وما كان من
خروج الزبير بن العوام في تلك المعركة الخاسرة على إمام زمانه علي بن أبي طالب
الصفحه ١٢٥ :
الهمداني ، أنموذج من نماذج العداء والبغض لعلي وشيعته ، فكان لا يروي عن علي بن
أبي طالب عليهالسلام
على
الصفحه ١٢٨ :
يأمرا إبراهيم بن
عبدالرحمن بن عوف ، وعمرو بن عثمان من طلاقهما للسيدة «آمنة» سكينة بنت الحسين
الصفحه ١٢٩ : الناس من عدم كفئه
لبني هاشم ، ولسكينة بالخصوص ، فكيف يتم الزواج بعد ذلك؟!
ثانيا
: أن ابن عساكر يروي
الصفحه ١٣٠ :
الخليفة الأموي فأمر العثماني بطلاقها؟!
قال الاصفهاني : بعد طلاق سكينة من
الأصبغ المرواني فخلف عليها
الصفحه ١٣٩ : قتل مصعب خطبها إبراهيم بن عبدالرحمن بن عوف فبعثت
إليه : أبلغ من حمقك أن تبعث إلى سكينة بنت الحسين بن
الصفحه ٣٩ : النديم في ترجمة محمد بن السائب
الكلبي :
من علماء الكوفة بالتفسير والأخبار
وأيام الناس ، ويتقدم الناس
الصفحه ٥٧ :
أبادر بوابين قد وكلا بنا
وأحمر من ساج تبص مسامره
فقال : نعم
الصفحه ٧٥ :
قالت سعيدة والدموع ذوارف
منها على الخدين والجلباب
ليت المغيري
الصفحه ٧٩ : المدينة منذ حول ولم أسمع غناءه
قليلا ولا كثيرا ، ويعز ذلك علي ، فكيف الحيلة في الاستماع منه ولو صوتا واحدا
الصفحه ٨٣ : مال المسلمين ، والمسلمون يعانون من الضيق في العيش والفقر
والفاقة ، لذا فقد عمد هؤلاء الرواة إلى التستر
الصفحه ٨٦ : البعض لا تقوى على معارضة ما ذكرناه من أخبار التحريم ؛
لمخالفتها لكتاب الله وموافقتها للعلامة ، وهي
الصفحه ٨٧ : .
فالإمام زين العابدين عليهالسلام طلب من الطرماح بن
عدي أن يتقدم الركب الحسيني المفجوع عند دخوله المدينة
الصفحه ٩٠ :
وما بذله أعداء آل
البيت عليهمالسلام
من محاولات انتقاص هذا البيت الطاهر ، ودفع ما عرف به أعداؤهم