الصفحه ١٤ :
والحسين عليهالسلام
معصوم ، والمعصوم لا يحب ولا يبغض إلا في الله ، والذي يحبه الإمام الحسين
الصفحه ١٦ :
محتشدا للشعراء؟ (
كبرت كلمة
تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذبا ).
وهل تجد شيئا من هذا يتوافق مع ما
الصفحه ١٩ : ؛ لكثرة عبادتها وتبتلها لله تعالى. والمعصوم لا يحب ولا يبغض إلا
في الله ، ولمن
الصفحه ٢٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ما ترك مناسبة إلا وأشهد المسلمين على حبه إياهما.
فما رواه أسامة بن زيد قال : طرقت باب
رسول الله
الصفحه ٣٤ : ، عاكفين أن يجعلوها في آل
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فأبى الله إلا أن يظهر الحق ، ويميط النقاب عن كل
الصفحه ٣٦ : لم يتحملن مهمة التبليغ بعد ، ولم تظهر إلا بعد أن حط الآل
ركبهم في المدينة ، وأخذت تستذكر فيما بعد
الصفحه ٣٩ : أمية هنا
مصحف عن آمنة.
وقوله : أصبت ، لآمنة لا
أميمة. وإلا لزم التناقض في كلامه.
(٤) الفهرست
الصفحه ٤٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
(٣).
ومع مؤاخذاتنا على هذه الرواية ، إلا أن
الذي يعنينا منها الآن هو ترجيح اسم آمنة على غيره من
الصفحه ٤٦ : ء العابثة ، فلم يجدوا إذن إلا شخصية
«آمنة» سكينة بنت الحسين عليهماالسلام
، التي لم تساهم ـ كما ذكرنا ـ في
الصفحه ٤٧ : الغزل ، ووسائل القصاصين ؛ ليحيلوا قداسة
البيت العلوي إلى دناسة أموية وعبث زبيري ، ويأبى الله إلا ظهور
الصفحه ٥٥ :
ترعى النساء أمانة الغياب (١)
إلا أنه ذكر نص الأبيات بعينها في موضع
آخر هكذا :
قالت
الصفحه ٥٨ : دونها حجابها ، ألا قلت :
طرقت صائدة القلوب فمرحبا
نفسي فداؤك فادخلي بسلام
الصفحه ٥٩ : صبا نصيب
لقلت بنفسي النشأ الصغار
ألا ياليتني قامرت عنها
وكان
الصفحه ٦٠ :
ألا ليتنا كنا جميعا وأنت نمت
يجاور في الموتى ضريحي ضريحها
أظل نهاري مستهاما
الصفحه ٦٤ : قال
في مصعب الزبيري : وكان عالما فقيها ، إلا أنه كان منحرفا عن علي عليهالسلام (٣).
وقال ابن حجر في