الصفحه ٩٣ : على يد أبي السلاس إلى عبدالله بن الزبير :
أبلغ أمير المؤمنين رسالة
من ناصح لك
الصفحه ٩٩ : وعبدالله ابن عثمان ، وهما الاسمان المشتركان في القوائم الأربع.
وسيتم مناقشة هذين الاسمين بشيء من التفصيل
الصفحه ١٠١ :
فخرج عليه الزبير
مصلتا بالسيف فعثر فسقط السيف من يده فوثبوا عليه فأخذوه (١).
هذه الصورة تعطينا
الصفحه ١١٨ : ، والناس وإن لم يقدموا النصرة لآل البيت عليهمالسلام وقتذاك وما أظهروه
من تخاذل ونكوص ، فإن المأساة تعيش في
الصفحه ٣٤ : أمية أن يحاربوا آل الرسول
صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فراحوا إلى كل ما لصق بهم من مساوئ وبوائق الرذيلة
الصفحه ٣٥ : من واقعة الطف
الدامية ، فكان لعلي بن الحسين عليهماالسلام
وقع في خطبه وبياناته ، وكان لسيدات بيت
الصفحه ٤١ : (٤) (٥).
والظاهر تعدد الحادثتين ، أحدها هذه ، ولعلها
هي الأسبق زمانا ، والأخرى ما أوردناه عن النديم من أن محمد بن
الصفحه ٦٩ :
فما نرى لك فيما عندنا فرجا (١)
٣ ـ ومما يغني فيه من أشعار عمر بن أبي
ربيعة في عائشة بنت طلحة
الصفحه ٨٩ :
وعدائهم وبغضهم لهم ، وهو أمر لا يستقيم مع ماذكر من مرافقته للسيدة سكينة ، وفي
الوقت نفسه فهو مولى لآل
الصفحه ٩٢ :
إلى آخر الأبيات (١).
هذا ما ذكره الإصفهاني من الخبر وقصة
الأبيات ، إلا أن المحرفين لم يرقهم ذلك
الصفحه ١٣٣ : ، من
أن زوج السيدة آمنة بنت الحسين عليهماالسلام
هو «عبدالله بن الحسن» الأكبر الملقب «بأبي بكر» وهو
الصفحه ١٤٧ : مع الفهرس وإصلاح الأخطاء ، بدون تاريخ
ولا أي معلومة.
٢٩
ـ شذرات الذهب في أخبار من ذهب :
أبو
الصفحه ٩ : ، وصورا شتى من هذه المواجهة وهذا التعدي والجور والتنكيل بالحق وأهله
، باعتبار أن أهل الحق وأتباعه ثلة
الصفحه ٢٤ : ، ولجميع فريق عمل هذه المؤسسة الخيرة كل تقدير وإكبار ، سائلا المولى
التسديد لهم لتقديم المزيد من مشاريع
الصفحه ٢٧ : يتقاسمه الوريثان من قبل ومن بعد ، فقبل وفاة
جدهما كانت بوادر الإرث النبوي قد بدت على الغلاميين الهاشميين