الصفحه ١٠ : ؛ لذلك كانوا أشد بلاء ، وأكثر عرضة للطعون والمواجهة من قبل تيار الشر
والباطل ، فكانوا ـ وهم المنزهون
الصفحه ٣٩ : النديم في ترجمة محمد بن السائب
الكلبي :
من علماء الكوفة بالتفسير والأخبار
وأيام الناس ، ويتقدم الناس
الصفحه ٥٧ :
أبادر بوابين قد وكلا بنا
وأحمر من ساج تبص مسامره
فقال : نعم
الصفحه ٧٥ :
قالت سعيدة والدموع ذوارف
منها على الخدين والجلباب
ليت المغيري
الصفحه ٧٩ : المدينة منذ حول ولم أسمع غناءه
قليلا ولا كثيرا ، ويعز ذلك علي ، فكيف الحيلة في الاستماع منه ولو صوتا واحدا
الصفحه ٨٣ : مال المسلمين ، والمسلمون يعانون من الضيق في العيش والفقر
والفاقة ، لذا فقد عمد هؤلاء الرواة إلى التستر
الصفحه ٨٦ : البعض لا تقوى على معارضة ما ذكرناه من أخبار التحريم ؛
لمخالفتها لكتاب الله وموافقتها للعلامة ، وهي
الصفحه ٨٧ : .
فالإمام زين العابدين عليهالسلام طلب من الطرماح بن
عدي أن يتقدم الركب الحسيني المفجوع عند دخوله المدينة
الصفحه ٩٠ :
وما بذله أعداء آل
البيت عليهمالسلام
من محاولات انتقاص هذا البيت الطاهر ، ودفع ما عرف به أعداؤهم
الصفحه ١٠٧ : عند القادسية ، فهرب إلى مصعب ، وهدم المختار
داره. وطلب آخرين كذلك من المتهمين بأمر الحسين ، فلحقوا
الصفحه ١١٢ :
إلى غير ذلك من كرائم صفاته وجليل
عطاياه ، فهل كان بعد ذلك يحتاج إلى عطايا آل الزبير ليحمل أخته إلى
الصفحه ١٢٧ : ، وما ذكرت من
أخبارها أكثرها مرسلة ، وما أسند منها فضعيف ؛ لروايته من قبل الزبير بن بكار
ومصعب الزبيري
الصفحه ١٣١ : ء فأضحكهم دون تحرج في
ارتكاب ما يخالف الشريعة من الكذب والتزوير ، وهذه إحدى مفترياته متقربا بذلك الى
بني
الصفحه ١٣٦ : وصلت المسجد
النبوي في المدينة صاحت : يا جداه إليك المشتكى مما جرى علينا ، فوالله ما رأيت
أقسى من يزيد
الصفحه ١٣٧ : كأننا أولاد ترك وكابل ، من غير جرم اجترمناه ، ولا مكروه
ارتكابناه ، ولا ثلمة في الإسلام ثلمناها ، ما