الصفحه ١٧ : ، بعد أن أخزتهم ابنتهم سكينة بنت خالد
بن مصعب بن الزبير ، بما شاع من ملاحمها ، ومغامراتها مع شعرا
الصفحه ٢٩ : بعد ما كان أميرهم في غدير
خم ، تلك الواقعة التي أكحلت عيون قوم وزكمت أنوف آخرين. فما كان من هؤلاء إلا
الصفحه ٥٠ :
كانت ترد لنا المنى أيامنا
إذ لا تُلام على هوى وتصابي (١)
رجال
الصفحه ٦٦ :
أبي جعفر عليهالسلام قال : «استقبل شاب من
الأنصار امرأة بالمدينة وكان النساء يتقنعن خلف آذانهن
الصفحه ٧١ : عامئذٍ ، وكان يهواها ، فأرسلت إليه أخر الصلاة حتى أفرغ من
طوافي ، فأمر المؤذنين فأخّروا الصلاة حتى فرغت
الصفحه ١٠٨ : إليه : إن هما رجعتا عما هما عليه وتبرأتا منه وإلا فاقتلهما ، فعرضهما
مصعب على السيف ، فرجعت بنت سمرة
الصفحه ١٠٩ :
فأين التقارب إذن؟
وإذا كان هذا حال مصعب بن الزبير
ومواقفه من أهل البيت عليهمالسلام
، فمتى يتاح
الصفحه ١١٦ : ابن الزبير التي ستؤول إلى السقوط ، وما سيتحمل من تبعات
ذلك من قبل بني أمية ، وهو عليهالسلام
انعزل عن
الصفحه ١١٩ : السيدة فاطمة بنت الحسين عليهماالسلام
من الزواج منه.
قال اليعقوبي : وخطب عبدالرحمن فاطمة
بنت الحسين بن
الصفحه ١٢٣ :
الجمل ، وما كان من
خروج الزبير بن العوام في تلك المعركة الخاسرة على إمام زمانه علي بن أبي طالب
الصفحه ١٢٥ :
الهمداني ، أنموذج من نماذج العداء والبغض لعلي وشيعته ، فكان لا يروي عن علي بن
أبي طالب عليهالسلام
على
الصفحه ١٢٨ :
يأمرا إبراهيم بن
عبدالرحمن بن عوف ، وعمرو بن عثمان من طلاقهما للسيدة «آمنة» سكينة بنت الحسين
الصفحه ١٢٩ : الناس من عدم كفئه
لبني هاشم ، ولسكينة بالخصوص ، فكيف يتم الزواج بعد ذلك؟!
ثانيا
: أن ابن عساكر يروي
الصفحه ١٣٠ :
الخليفة الأموي فأمر العثماني بطلاقها؟!
قال الاصفهاني : بعد طلاق سكينة من
الأصبغ المرواني فخلف عليها
الصفحه ١٣٩ : قتل مصعب خطبها إبراهيم بن عبدالرحمن بن عوف فبعثت
إليه : أبلغ من حمقك أن تبعث إلى سكينة بنت الحسين بن