الصفحه ١٢٠ :
لمصعب بن الزبير عند وروده الكوفة ، والخبر رغم إرساله إلا أن مؤرخي مقتل مصعب بن
الزبير أرسلوه إرسال
الصفحه ١٣٠ : العثماني ، وشرطت عليه ألا يطلقها ولا يمنعها شيئا
تريده ، وأن يقيمها حيث خلتها أم منظور ، ولا يخالفها في أمر
الصفحه ١٣٩ : أن تتزوج إبراهيم بن عبدالرحمن بن عوف ، فتنادى بنوهاشم واجتمعوا
وقالوا : لا يخرجن أحد منكم إلا ومعه
الصفحه ١٣ : الحسين عليهماالسلام ، وإلا لكان له
معها موقف آخر ، إنما الكتاب بصدد رد الشبهات المحمومة التي دسها أعدا
الصفحه ١٤ :
والحسين عليهالسلام
معصوم ، والمعصوم لا يحب ولا يبغض إلا في الله ، والذي يحبه الإمام الحسين
الصفحه ١٨ : ؟
وبعد هذا وذاك ، فأين تكون تلك المخاريق
التي ألصقوها بابنة النبوة من مقيل الحق والصدق؟ ألا إنها أهلك من
الصفحه ١٩ : ؛ لكثرة عبادتها وتبتلها لله تعالى. والمعصوم لا يحب ولا يبغض إلا
في الله ، ولمن
الصفحه ٢٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ما ترك مناسبة إلا وأشهد المسلمين على حبه إياهما.
فما رواه أسامة بن زيد قال : طرقت باب
رسول الله
الصفحه ٣٤ : ، عاكفين أن يجعلوها في آل
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فأبى الله إلا أن يظهر الحق ، ويميط النقاب عن كل
الصفحه ٣٦ : لم يتحملن مهمة التبليغ بعد ، ولم تظهر إلا بعد أن حط الآل
ركبهم في المدينة ، وأخذت تستذكر فيما بعد
الصفحه ٣٩ : أمية هنا
مصحف عن آمنة.
وقوله : أصبت ، لآمنة لا
أميمة. وإلا لزم التناقض في كلامه.
(٤) الفهرست
الصفحه ٤٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
(٣).
ومع مؤاخذاتنا على هذه الرواية ، إلا أن
الذي يعنينا منها الآن هو ترجيح اسم آمنة على غيره من
الصفحه ٤٦ : ء العابثة ، فلم يجدوا إذن إلا شخصية
«آمنة» سكينة بنت الحسين عليهماالسلام
، التي لم تساهم ـ كما ذكرنا ـ في
الصفحه ٤٧ : الغزل ، ووسائل القصاصين ؛ ليحيلوا قداسة
البيت العلوي إلى دناسة أموية وعبث زبيري ، ويأبى الله إلا ظهور
الصفحه ٥٥ :
ترعى النساء أمانة الغياب (١)
إلا أنه ذكر نص الأبيات بعينها في موضع
آخر هكذا :
قالت