الصفحه ١٢٢ : ما جنوه حرصا منهم على الملك والسلطان.
والنتيجة
: عدم وقوع زواج السيدة «آمنة» بنت الحسين
الصفحه ١٣١ : بن عمرو بن عثمان بن عفان ، وهو أخو زيد بن عمرو
، كان قد تزوج بأخت سكينة ـ فاطمة بنت الحسين ـ وكان
الصفحه ١٣٤ : بأبي بكر وهو زوج السيدة آمنة بنت الحسين ، والثاني هو
عبدالله الأصغر الذي لم يبلغ الحلم.
إذن عبدالله
الصفحه ٢٣ : بنت الحسين عليهماالسلام
الملقبة «بسكينة» ، فأثبت براءتها عن كل تهمة وشائنة ، بكتابه الرائع «سكينة بنت
الصفحه ٣٧ :
المتمثلة بأئمة آل البيت عليهمالسلام
، إضافة إلى ما لحقت آل الزبير سمعة الأحاديث السيئة لسكينة بنت خالد بن
الصفحه ٤١ : الأمين
العاملي في «أعيان الشيعة» :
عنونها هكذا :
أميمة بنت الحسين بن علي بن أبي طالب
المعروفة
الصفحه ٤٢ : «سكينة بنت الحسين عليهماالسلام»
:
قال : وأما سكينة فقد ذكر المؤرخون أنه
لقب من أمها الرباب ، وكأنه
الصفحه ٤٤ : الحقيقي للقب
سكينة وهو آمنة بنت الحسين عليهماالسلام
، لذا فالأمانة العلمية تدعونا إلى إثبات اسمها الصحيح
الصفحه ٥٠ : ذكر واحدة منهن ، واختص
بذكر سكينة بنت الحسين ، وذلك دليل على أن صياغة الخبر بهذه الطريقة قصد منها
الصفحه ٥٥ : ءُ الفراتِ وطيبُه
مني على ظمأ وحب شرابِ (٢)
وذكره للأبيات هنا في صدد ذكر سعدى بنت
الصفحه ٦٢ : ورواية الأحوص فافتخر كل واحد منهم بصاحبه ، وقال : صاحبي أشعر فحكموا
سكينة بنت الحسين (٢).
والخبر
الصفحه ٦٧ :
ومحادثتها بريبة ، فكيف
بالسيدة «آمنة» سكينة بنت الحسين التي تربت في حجور العفة والورع والتقوى
الصفحه ٧٠ : أنا ببارح من بابها أو آخذ بحظي منها ، فإنها كريمة
بنت كرام ، واندفع يغني بشعر جميل :
تذكرت
الصفحه ٧٢ : مرحوم (١).
ولا نريد التعليق على هذه الرواية ، بل
نترك الأمر إلى القارىء ليحكم بنفسه.
فاطمة بنت
الصفحه ٩٠ : آخر من تزوير الحقائق ، حيث جعلوا بعض
الأسماء الصريحة المعروفة بالخلاعة والعبث وادعوا أنها هي سكينة بنت