الصفحه ٥٠ :
كانت ترد لنا المنى أيامنا
إذ لا تُلام على هوى وتصابي (١)
رجال
الصفحه ٥٤ :
أمسى العراقي لا يدري إذا برزت
من ذا تطوف بالأركان أو سجدا
ثم ذكر
الصفحه ٩٣ :
لو لأبي حفص أقول مقالتي
وأقص شأن حديثهم لا رتاعا (١)
إلا أن
الصفحه ١٣٦ : يدعو إلى الحزن على
أبي عبدالله عليهالسلام
ويتعجب ممن لا يحزن من أجله ، ولا يبكي على مأساة ، فقال في
الصفحه ١٥ :
وتفكير ، وتسبيح
وتقديس ، ونظر دائم إلى نور الملكوت ، مما لا ترى معه شيئا يدور حولها ، هذا معنى
الصفحه ١٨ : كان هذا حال فاطمة
وهي مع ذلك تصلح لرجل ، فما ظنك بأختها ، التي لا تصلح لرجل ، من حال التبتل
والعبادة
الصفحه ١٩ : ء ، وغيرتها أنها لا ترضى
بالنظر إليها وإلى حرم آل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
كبارا وصغارا. وتتجلى من
الصفحه ٧١ :
الغزليين ، وكان يذهب
مذهب عمر بن أبي ربيعة لا يتجاوز الغزل إلى المديح ولا الهجاء ، وكان يهوى عائشة
الصفحه ٧٢ :
فقال لها : صان الله ذلك الوجه عن النار
، فقيل له : أفتتنتك أبا عبدالله؟
قال : لا ، ولكن الحسن
الصفحه ٧٥ :
إذ لا نلام على هوى وتصابي
أسعيد ما ماء الفرات وطيبه
مني على ظمأ وحب شراب
الصفحه ٨٩ : لا يفارقها ، وهو حليف عدو الهاشميين الألداء آل
الزبير ، الذين عرفوا بمنافستهم لآل علي عليهالسلام
الصفحه ٩٧ : مرسلة وبين ضعيفة برجالها ، إلا أن ذلك لا يمنعنا من مناقشتها وبيان
متناقضاتها ، حتى لا يخفى على ذوي
الصفحه ١٠٣ : تعصرون أعينكم ، والله لا نفارقه حتى نقتله ... (١).
فكان الزبير ممن يحث الناس على قتل
عثمان ، بل خاذلا
الصفحه ١٣٤ : : والله لا قعد مني رجل مقعد عثمان أبدا (٣).
وقال بعضهم : إنها جدعت أنفها مخافة أن
يخطبها خاطب ، فما
الصفحه ١٣٧ : ، وأهل السماوات أجمعون.
أيها
الناس ، أي قلب لا ينصدع لقتله؟ أم أي فؤاد لا يحن إليه؟ أم أي سمع يسمع