الصفحه ١٢١ :
محاولة الخبر التأكيد على نظرة أموية
مختلقة ، مفادها أن الذين قتلوا الحسين بن علي عليهماالسلام
هم شيعة
الصفحه ١١٥ :
المختار ، وما نجم
عنها من سفك دماء شيعة علي عليهالسلام
، وإعلانها إمارة زبيرية بعد ذلك.
لم يكن
الصفحه ١٠٥ : دخيلته
في عدائه لبني هاشم في محاورته مع ابن عباس ، فقد ذكر المسعودي عن سعيد بن جبير أن
عبدالله ابن عباس
الصفحه ١٦ : البطر
أموي ، وناهيك بهما من مبغضين وعدوين لدودين لأهل البيت عليهمالسلام بالخصوص ، ولبني
هاشم
الصفحه ٢٢ : أزواجها الأمويين والزبيريين دون
وازع من دين أو مانع من عرف ، وكأنها «موقوفة» لبني مروان وآل الزبير. فبين
الصفحه ١٠٤ : على مكة مقرا له
ومكنوا عبدالله بن الزبير من أمرهم.
عرف آل الزبير بعدائهم لبني هاشم ، وقد
مثل ذلك
الصفحه ١٠٦ : عدائه لبني هاشم
ومخالفته لهم؟!
مصعب بن الزبير يؤوي
قتلة الحسين عليهالسلام
مثل مصعب بن الزبير
الصفحه ١١٠ :
إذن ففي خضم أحداث التنافس الزبيري لبني
هاشم وعدائهم إياهم ، بل وفي هذه الأحداث السياسية الهائجة
الصفحه ١١٧ : لبني هاشم قوتهم النابعة من
احترام المسلمين لهم ، مع ما عانوه من جور حكامهم إلا أن هيبتهم لا تزال تطغى
الصفحه ١٢٩ : الناس من عدم كفئه
لبني هاشم ، ولسكينة بالخصوص ، فكيف يتم الزواج بعد ذلك؟!
ثانيا
: أن ابن عساكر يروي
الصفحه ٤١ : الأمين
العاملي في «أعيان الشيعة» :
عنونها هكذا :
أميمة بنت الحسين بن علي بن أبي طالب
المعروفة
الصفحه ٤٣ : الأسماء.
وهذا ما حدى بالسيد محس الأمين العاملي
في أعيان الشيعة (٤)
إلى القول بعد إيراده لهذه الرواية
الصفحه ١٢٥ : عرف به من حفظه. ولم يقتصر الأمر على ذلك ، بل أوغل في عدائه
لعلي عليهالسلام
بحجة أن الشيعة كانوا السبب
الصفحه ١٣٢ : أنساب الطالبيين»(٢).
٣ ـ السيد محسن الأمين العاملي في «أعيان
الشيعة
الصفحه ٤٥ : فتئت تلاحق
المجد العلوي منذ حرب الجمل ، حتى ما ارتكبه آل الزبير من تأسيس مجدهم الزائل على
جماجم شيعة