الصفحه ١١ : للمتصيدين في الماء
العكر ، ولأصحاب المطامع والأغراض المشؤومة في استغلال هذا الاسم الكريم لإفراغ
جام حقدهم
الصفحه ١٣ : «سكينة» في سطور :
ولا بد من الإشارة هنا إلى أن الكتاب
ليس بصدد التعرض لحياة السيدة الكريمة آمنة بنة
الصفحه ٣٠ : ، والجرح
لما يندمل ، فقالت من خطبة لها :
«ويلكم
يا أهل الكوفة أتدرون أي كبد لرسول الله فريتم؟ وأي كريمة
الصفحه ٥٨ :
فوالله ما يدري كريم مطلته
أيشتر إن قاضاك أم يتضرع
الصفحه ٦٠ :
، فاجتماع الشعراء على بابها يعطي صبغة عبثية تمارسها هذه السيدة الكريمة في
حياتها الخاصة ، وكأنها لا ترتبط
الصفحه ٧٠ : أنا ببارح من بابها أو آخذ بحظي منها ، فإنها كريمة
بنت كرام ، واندفع يغني بشعر جميل :
تذكرت
الصفحه ٩٨ : الموحدة ، وغرضنا من ذكر عدة
قوائم ليتضح للقارئ الكريم اضطراب الرواة وتضاربهم في افتعال مثل هذه الحادثة
الصفحه ١٢٦ :
وعدم وقوعها.
أما ما رووه عن ولادة السيدة آمنة من
عبدالله بن عثمان ابن حزام ولدا اسمه قرين
الصفحه ١٨ : لما اختار فاطمة بنت الحسين على
اختها سكينة ، كان يقال : إن امرأة تختار على سكينة لمنقطعة القرين. وقد
الصفحه ٦٤ : وليس بقوي ، وقال محمد بن سعد : كان قليل الحديث ، وقال
النسائي فيما قرأت بخطه : مصعب منكر الحديث ، وقال
الصفحه ٧١ : الغريض بعسفان أو قريب منه ، ومعه كتاب الحارث إليها : ما
ضركم لو قلتم سددا ....
فلما قرأت الكتاب قالت
الصفحه ٩٦ : : قرين ـ وحكيما
وربيحة ، فهلك عنها ، فخلف عليها زيد بن عمرو بن عثمان بن عفان فهلك عنها ، فخلف
عليها
الصفحه ٩٧ : أنه قرين كما عليه غيره ] ، ثم تزوجها الأصبغ
بن عبدالعزيز بن مروان أخو عمر بن عبدالعزيز ، ثم فارقها قبل
الصفحه ١٠٦ : ، ثم
كان ما كان من قتل شمر غلام المختار ، ونزوله قرية الكلتانية ، ومنها بعث بكتاب
إلى مصعب بن الزبير