الصفحه ٧١ : : ما يدع الحارث
باطله ، ثم قالت للغريض : هل أحدثت شيئا؟ قال : نعم فاستمعي ، ثم اندفع يغني في
هذا الشعر
الصفحه ٩٥ :
الأكذوبة
الثانية
سكينة
وحديث الأزواج
هناك عدة قوائم دبجت في تعداد أزواج
سكينة :
الأولى
الصفحه ٩٨ : الموحدة ، وغرضنا من ذكر عدة
قوائم ليتضح للقارئ الكريم اضطراب الرواة وتضاربهم في افتعال مثل هذه الحادثة
الصفحه ٩٩ : وابن خلكان وابن الجوزي.
٣ ـ الأصبغ بن عبدالعزيز بن مروان ، كما
في رواية ابن سعد ، أما الإصفهاني وابن
الصفحه ١١٠ : الزبير من السيدة آمنة عليهاالسلام
، بل أمعنوا في الانتقاص من مكانة أئمة أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ١١٢ : (٢)
وعمرو هذا هو أخو عبدالله بن الزبير ، قتله
حرصا على الملك دون تحرج في سفك دماء حتى إخوته ومقربيه
الصفحه ١١٤ : مروان ، الذين انكفؤوا في استغلال الفرص السياسية بعد انعزال معاوية ابن يزيد
عن السلطة ، وخلو الساحة
الصفحه ١٢٩ :
والخبر يشير إلى عدم وجود كفاءة بين
الطرفين ، وإقدام إبراهيم على ذلك أمر مخالف لما ارتكز في أذهان
الصفحه ١٣٠ : العثماني ، وشرطت عليه ألا يطلقها ولا يمنعها شيئا
تريده ، وأن يقيمها حيث خلتها أم منظور ، ولا يخالفها في أمر
الصفحه ١٥٢ : للأجنبية في الشريعة الإسلامية.............................. ٦٥
رمتني بدائها وانسلت
الصفحه ١٥٣ : ..................................................... ٨٢
حكم الغناء في الشريعة
المقدسة............................................. ٨٣
حقيقة الأمر ما
الصفحه ٧٤ : عبدالملك فأمر بضربه خمسمئة سوط
، وأن يباح دمه إن وجد قد عاد لذكرها ، وأن يفعل ذلك بكل من غنى في شيء من شعره
الصفحه ٧٨ : سريج قد أصابته الريح الخبيثة
وآلى يمينا ألا يغني ، ونسك ولزم المسجد الحرام حتى عوفي ، ثم خرج وفيه بقية
الصفحه ٨٨ : ، فأمرته فكان في
الغاية (١).
هذه الرواية إذا ما قارناها بخبر غناء
ابن سريج للسيدة «آمنة» سكينة ، وجدنا
الصفحه ١٠١ : لم يكمله بحضوره السياسي في
__________________
(١) تاريخ الطبري
٤٤٣ : ٢.
(٢) مروج الذهب ٣٥٠
: ٢.