الصفحه ١٩ : الحسينة ، هي ما نجمله في النقاط التالية :
١ ـ عاشت وتوفيت تحت ظلال الإيمان ، وفي
بيوت أذن الله أن ترفع
الصفحه ٢٠ :
هو مع الله في
المبدأ والمنتهى.
٨ ـ كانت شديدة الغيرة على بنات رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٠ : تعلمون (١).
وهكذا يدأب الإمام على كشف الحقائق وفضح
الأباطيل ، ثم هو بعد ذلك يتصدى لإحباط المحاولات في
الصفحه ٣٥ : من واقعة الطف
الدامية ، فكان لعلي بن الحسين عليهماالسلام
وقع في خطبه وبياناته ، وكان لسيدات بيت
الصفحه ٣٧ :
مجالس اللهو ، ومنادمة الشعراء ، وما قيل فيها ، وما قالته ، ليستملح ذلك السذج من
الناس ، وتلقى بذلك
الصفحه ٥١ :
الإساءة للبيت
العلوي الطاهر. وبهذا يحاول الوضاعون بعد أن أعيتهم الحيل في النيل من الشرف
العلوي
الصفحه ٥٥ :
ترعى النساء أمانة الغياب (١)
إلا أنه ذكر نص الأبيات بعينها في موضع
آخر هكذا :
قالت
الصفحه ٥٧ : دلتاني من ثمانين قامة
كما انقض باز أقثم الريش كاسره
فلما استوت رجلاي في الأرض
الصفحه ٦١ :
ممكن في ظروف الهجاء والتفاخر الذي شاع بينهما ، فالنفرة التي كانت بين الشاعرين
تأبى التوفيق بينهما على
الصفحه ٦٨ :
وإلصاقها بمنافسيهم الأقوياء ، فاستغلوا تشابه الاسمين في إلصاق هذه التهمة ، وخلط
ما وقع لسكينة بنت خالد
الصفحه ٧٠ : قالت له : إن أنت غنيتني صوتا في نفسي فلك كذا وكذا ..
فغناها في شعر كثير :
ومازلت من ليلى لدن
الصفحه ٧٢ : عبدالملك
بن مروان
قال عمر بن أبي ربيعة فيها :
كدت يوم الرحيل أقضي حياتي
ليتني مت
الصفحه ٧٥ :
عمرو بن عثمان
كان الوليد بن يزيد بن عبدالملك يتعشق
سعدى بنت سعيد بن عمرو ابن عثمان فقال فيها
الصفحه ٨٢ : للزوج في مثل هذه
القصص ، فأين كان الإمام علي بن الحسين عليهماالسلام
وهو يرى أخته ترتكب خلاف الشريعة وما
الصفحه ٨٩ : ابن حجر في لسان الميزان : كانت
تنقل كلام أزواج النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
بعضهن إلى بعض فتلقي بينهن