الصفحه ٤٥ : الظاهرة
نموذجين من الوضع والتزوير ، تتدخل فيها عدة توجهات سياسية معينة :
أحدها
: المصالح الأموية التي
الصفحه ٤٦ : ء العابثة ، فلم يجدوا إذن إلا شخصية
«آمنة» سكينة بنت الحسين عليهماالسلام
، التي لم تساهم ـ كما ذكرنا ـ في
الصفحه ٥٠ : (٣).
إذن فالخبر ساقط عن الاعتبار لضعف رواته
ومجهوليتهم.
يعد هذا الخبر في صدارة أخبار سكينة
المنسوب لها
الصفحه ٦٠ :
ألا ليتنا كنا جميعا وأنت نمت
يجاور في الموتى ضريحي ضريحها
أظل نهاري مستهاما
الصفحه ٧٦ : زوجة الوليد
بن عبد الملك ، فقتله الوليد لذلك (٤).
زينب بنت سليمان بن
علي
ذكر ابن حجر العسقلاني في
الصفحه ٨٤ :
ومن الروايات ما تواتر من حرمة الغناء
كما في رواية يونس قال : سألت الخراساني صلوات الله عليه عن
الصفحه ٨٥ :
ينبت النفاق في القلب ، كما ينبت الماء الزرع» (٢).
وما ورد في حرمة شراء المغنية وأن ثمنها
سحت ، كما
الصفحه ٩٠ : .
محاولات وضع وتزوير
أُخر
لم يكتف آل الزبير وأتباعهم في اختلاق
القصص ووضعها ، بل أنهم حاولوا ابتداع أسلوب
الصفحه ١٠٨ : .
__________________
(١) مروج الذهب ١١٣
: ٣ ، وروى اليعقوبي في تاريخه ١٨٢ : ٢ ، الحادثة بإضافات أخر ، ونسب الأبيات إلى
عمر بن
الصفحه ١٠٩ : بنت الحسين؟!
وإذا اعترض أحدهم قائلا : بأن الزواج ـ
خصوصا في ذلك الوقت ـ لا علاقة له بالمواقف
الصفحه ١٢٠ : : فإنه يريد إثبات قضيتين أشغلت الكثير
ممن نحى المنحى الزبيري في كتابة التاريخ.
أما القضية الأولى
الصفحه ١٢٣ :
الجمل ، وما كان من
خروج الزبير بن العوام في تلك المعركة الخاسرة على إمام زمانه علي بن أبي طالب
الصفحه ١٣٥ : فداحة الفاجعة التي أصابت آل
البيت عليهمالسلام
في كربلاء ، وقد حضر المأساة وشاهد فصولها كاملة نساء آل
الصفحه ١٤٧ :
٢٨
ـ السيدة سكينة :
عبدالرزاق بن محمد بن عباس الموسوي
المقرم (ت / ١٣٩١ هـ) ، طبعة في ١٢٤ صفحة
الصفحه ٩ : سرت نزعة العدوان والشر إلى مسارب النفس
الإنسانية وتأصلت فيها ، ومنذ داخلتها الوساوس الشيطانية ، ونسجت