الصفحه ٤٣ : ذلك. بل هو الأقرب على ما في رواية أبي إسحاق
المالكي ، كما نقله أبو الفرج الإصفهاني في الأغاني عن
الصفحه ٥٦ :
يد التحريف والتصحيف
، التي تدور في فلك الأنظمة والحكام ، الذين حاولوا فرض حالات العبث والتزييف في
الصفحه ٦٢ : عليهالسلام
لم يعرفوا بذلك ، بل كان عطاؤهم لله تعالى غير متجاوزين على غيرهم ، ويرون أن
التعدي في صرف الأموال
الصفحه ٦٥ :
سمي الماجشون لكونه
كان يعلم الغناء ويتخذ القيان ، وكان يجالس عروة ابن الزبير وعمر بن عبدالعزيز في
الصفحه ٧٧ : في البدن (١)
عائشة بنت المهدي
العباسي
قال ابن عبد ربه الأندلسي : خرج رسول
عائشة بنت
الصفحه ٧٩ : المدينة منذ حول ولم أسمع غناءه
قليلا ولا كثيرا ، ويعز ذلك علي ، فكيف الحيلة في الاستماع منه ولو صوتا واحدا
الصفحه ٨٦ : مرجحات لا يختلف في العمل بها أحد ،
فتبقى حرمة الغناء ذاتا على حالها غير معارضة بما توهمه البعض بأنها
الصفحه ٩٢ : :
وهذا الشعر تغني فيه :
قالت «سكينة» والدموع ذوارف ....
وفي موضع :
«أسعيد» ما ماء الفرات وبرده
الصفحه ١٠٧ : ... وطلب سنان بن أنس الذي كان يدعي قتل الحسين ، فلحق بالبصرة ... وأرسل
في طلب محمد بن الأشعث وهو في قريته
الصفحه ١١٧ : بين البيتين ، وبالتالي أية
رغبة في التفاهم ، بل حالة العداء والكراهية ظاهرة على تصرفات أحدهما للآخر
الصفحه ١٢٧ : ، من أبطال وضع روايات وقصص سكينة ، وقد عرفت حالهما ، وقد أشرنا في
مطاوي البحث إلى أن أخبار الزواج هي
الصفحه ١٣٦ : الدخان في بيت هاشمي خمس حجج إلى أن قتل عبيدالله بن
زياد» (١).
بل إن السيدة آمنة عليهاالسلام حينما
الصفحه ١٣٧ : ، والسماوات بأركانها ، والأرض بأرجائها ، والأشجار بأغصانها ، والحيتان
في لجج البحار ، والملائكة المقربون
الصفحه ١٣٨ : ظالميهم.
في حين أن السيدة آمنة تبدو خلاف ذلك ، فهي
في سعةٍ من العيش ، تمارس حياة طبيعية لا تشوبها
الصفحه ٢٥ :
ابن خلكان في
وفيات الأعيان ١ :
٣٧٨
ورد في الكتاب اسم السيدة آمنة بنت
الحسين عليهماالسلام