الصفحه ١٠٦ :
هذا حال آل الزبير ، وهذه سيرة شيخهم
عبدالله ، فما ظنك بغيره؟ وماذا عسى أن يكون مصعب بن الزبير في
الصفحه ١٢٥ : الرغم من روايته وحفظه ، واعترف بذلك ابن حجر في تهذيب التهذيب فقال : وقال
الدار قطني في العلل : لم يسمع
الصفحه ١٣١ : ء فأضحكهم دون تحرج في
ارتكاب ما يخالف الشريعة من الكذب والتزوير ، وهذه إحدى مفترياته متقربا بذلك الى
بني
الصفحه ١٣٣ :
٤ ـ الشيخ عباس القمي في «منتهى الآمال»(١).
٥ ـ السيد عبدالرزاق المقرم في «سكينة
بنت الحسين
الصفحه ٣٦ : ، وعمتها
العقيلة ، وأم كلثوم ، وأختها فاطمة ، فإن سكينة كانت في عداد الهاشميات الصغيرات
، والمخدرات اللواتي
الصفحه ٦٦ : فنظر إليها وهي مقبلة ، فلما
جازت نظر إليها ودخل في زقاق قد سماه ببني فلان فجعل ينظر خلفها ، واعترض وجهه
الصفحه ٦٧ :
ومحادثتها بريبة ، فكيف
بالسيدة «آمنة» سكينة بنت الحسين التي تربت في حجور العفة والورع والتقوى
الصفحه ١٠٠ : الخط الزبيري
ـ إذا صح التعبير ـ فهو الذي سن توجهات آله ، وألقى لهم آراءه في علاقاته على
المستوى الديني
الصفحه ١٢٦ : ـ إلا
خبر ابن سعد في الطبقات فقال : تزوجها. ولعله أشار إلى الأعم من الدخول وعدم
الدخول ، واتفاقهم على
الصفحه ١٣٤ :
نزل بك واحتسب في
ذلك الخير ، فإن الله تعالى يلحقك بآبائك الصالحين ... ورمى الغلام حرملة بن كاهل
الصفحه ١٢ : ، ولذا فقد سلكت هذا السبيل ، متخطية
العقبات والصعاب من أجل الوصول إلى الأهداف المنشودة التي رسمتها في
الصفحه ٣١ : العدالة الهادر .. فهذه هي ابنته تفرغ عن لسان أبيها كل ما كان يجلجل في خطرات
القلوب ، وحبس الضمائر على باطل
الصفحه ٣٣ : أيديكم من أموالنا ، فإن ما
أصابنا من المصائب الجليلة ، والرزايا العظيمة في كتاب من قبل أن نبرأها ، إن ذلك
الصفحه ٤٢ :
واستظهارنا بتعدد الحادثتين ، كون رواية
الأغاني هنا في صدد تصحيح ما علق بذهن محمد بن الكلبي ، وما
الصفحه ٥٣ : .
ثانيا
: نقل أبو الفرج الإصفهاني القصة في مورد آخر قبيل القصة الأولى بـ (٥٨) صفحة
بعنوان سكينة ، وليس