الصفحه ١٩ : الحسينة ، هي ما نجمله في النقاط التالية :
١ ـ عاشت وتوفيت تحت ظلال الإيمان ، وفي
بيوت أذن الله أن ترفع
الصفحه ٣٠ : بذلك فخرا.
أيها
الناس ناشدتكم الله هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخدعتموه وأعطيتموه من أنفسكم
العهود
الصفحه ١٠٤ : على الخلافة من لا خلاق له فيها من بني
مروان وآل الزبير ، فيغلب بنون مروان على آل الزبير الذين حصلوا
الصفحه ٦٦ : عظم
في الحائط أو زجاجة فشق وجهه ، فلما مضت المرأة نظر فإذا الدماء تسيل على ثوبه
وصدره فقال : والله
الصفحه ١٨ : ).
وهكذا جازى آل الزبير رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في عترته
وذريته عليهمالسلام؟
ومن قبل ترك زعيمهم
الصفحه ١٠٧ : ؟! كان صائم نهاره قائم ليله ، قد بذل دمه لله ولرسوله
في طلب قتلة ابن بنت رسول الله
الصفحه ٧٠ : قالت له : إن أنت غنيتني صوتا في نفسي فلك كذا وكذا ..
فغناها في شعر كثير :
ومازلت من ليلى لدن
الصفحه ٩٧ : عنها ، فتزوجها عبدالله بن عثمان بن عبدالله بن حكيم بن حزام فولدت له
عثمان الذي يقال له : قرير [ والظاهر
الصفحه ١٣٩ : كنا ندفعك عنه قد بدا لنا فيه
، أنت من أخوال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فاحضر بيتك.
قال
الصفحه ٩٦ : ، فلما قتل مصعب خطبها إبراهيم بن عبدالرحمن ابن عوف ...
إلى آخر الرواية (١)
وسيأتي البحث فيها لاحقا
الصفحه ١٤١ : ، وأهل التقوى والورع. وأولئك الأمويون وغيرهم يرتكبون
كل ما حرم الله.
أما قضية تعدد الأزواج ، فهي إسا
الصفحه ١٣٤ :
نزل بك واحتسب في
ذلك الخير ، فإن الله تعالى يلحقك بآبائك الصالحين ... ورمى الغلام حرملة بن كاهل
الصفحه ١١١ : وتعظيمهم له ، بل كان له سيرته المعروفة في البر
والعطاء ، وكان موفور المال غير محتاج إلى أحد ، بل كان
الصفحه ١٦ : زوره
آل الزبير ، ونشره آل مروان ، وروج له من هو في الميل والهوى مع آل أمية ، والجميع
هم أعداء الله
الصفحه ٥٩ :
قال : نعم ، قالت : أعطاك الله مناك ، وأنت
القائل :
هنيئا مريئا غير داء مخامر