الصفحه ٣٨ : ، ومن
ورائهم مشاريع الأمويين ، حتى صار ذلك أحد المرتكزات لدى العوام ، واستشرى ذلك إلى
كتابات الآخرين
الصفحه ٢٢ : جنته
الأهواء في كتابة التاريخ ، وما فرضته المصالح من تزوير ، وما أفرزته صراعات
التكتلات السياسية من
الصفحه ٢٥ :
ابن خلكان في
وفيات الأعيان ١ :
٣٧٨
ورد في الكتاب اسم السيدة آمنة بنت
الحسين عليهماالسلام
الصفحه ١٤٧ :
٢٨
ـ السيدة سكينة :
عبدالرزاق بن محمد بن عباس الموسوي
المقرم (ت / ١٣٩١ هـ) ، طبعة في ١٢٤ صفحة
الصفحه ٥٥ :
ترعى النساء أمانة الغياب (١)
إلا أنه ذكر نص الأبيات بعينها في موضع
آخر هكذا :
قالت
الصفحه ١٤٤ : الكتاب كان الفراغ من تصحيحه في ١٣٤٤ هـ / ١٩٢٦ م.
١٠
ـ الإمامة والسياسة :
أبو محمد عبدالله بن مسلم
الصفحه ٢٤ :
عباس الساويز
الكاشاني الذي بذل جهده في مراجعة الكتاب ، والأستاذ السيد عدنان الحسيني في
إخراجه
الصفحه ١٥٣ : ؟....................................................... ١٠٠
كتاب طلحة والزبير في تحريض
المسلمين على قتل عثمان.................... ١٠٢
آل الزبير
الصفحه ١١٣ : عليهمالسلام
يكشف عن انحرافهم عن ولايتهم ، ويدل على مخالفتهم لما أمر به الله ورسوله من
الطاعة لهم والالتزام
الصفحه ١٤ :
والحسين عليهالسلام
معصوم ، والمعصوم لا يحب ولا يبغض إلا في الله ، والذي يحبه الإمام الحسين
الصفحه ٨٤ :
ومن الروايات ما تواتر من حرمة الغناء
كما في رواية يونس قال : سألت الخراساني صلوات الله عليه عن
الصفحه ٨٠ : يقبلني أحد ، وهي ساخطة علي فالله الله في ، أنا أنشدك
الله ألا تحملت هذا الإثم فيّ.
فأبى عليه ، فلما
الصفحه ٣٢ : خطبتها قصة
تاريخ ملبد بالمكائد ، ومواقف النكوص. فبدأت في كلامها بحمد الله والثناء عليه ، والشهادة
لمحمد
الصفحه ١٠٥ :
ليبايعوا له
فامتنعوا ، فحبسهم في حجرة زمزم ، وحلف بالله الذي لا إله إلا هو ليبايعن أو
ليحرقنهم
الصفحه ١٠٣ : له مؤلبا عليه ، خارجا عن المدينة حتى لا يشهد قتله ويطالب
بنصرته.
قال ابن الأثير في كامله : إن