الصفحه ١٥٧ : أبرأها ، وزبل اللقلق قد يقال إنه إذا شرب وافق من به صرع.
زجاج
: قال أرسطوطاليس : منه ما هو متحجر ومنه
الصفحه ١١٦ : جديدة على نار جمر حتى يحترق المح ، ويخرج منه
دهنه ويصير المح فحمة فترفعه في زجاجة فينفع من أوجاع المقعدة
الصفحه ٢٢ : الجلاء لفعله ما يفعله في أواني الزجاج. ديسقوريدوس : وللورق
قوة مبردة قابضة ولذلك إذا تضمد به أبرأ الحمرة
الصفحه ١٠٩ : ء زجاج رقيق ، ويكون في الإناء فضل سعة عن الدهن ويلقى
فيه كل يوم حصة من نوار القندول ويشد رأسه بخرقة شرب
الصفحه ١٣٧ : دية فيغلى حتى يذهب
من الماء الثلثان ويبقى الثلث ، ثم يسكب في جامات زجاج أو صحاف ويجعل في الشمس إلى
أن
الصفحه ١٣ : ودمه إذا جفف
وسحق مع زجاج فرعوني ودارفلفل أجزاء سواء تنخل وتداف بالعسل ويكتحل لبياض العين والغشا
الصفحه ٢١ : الطعام الفاسد فيها ويسرع
إحدار الطعام ويطيب النكهة وقد يشفي من لدغة العقرب ونهشه الرتيلا.
حشيشة
الزجاج
الصفحه ٤٧ : الرصاص
وكان أصفر صافياً شبيهاً في صفائه بالزجاج وقوة خبث الرصاص أشد قبضاً وقد يغسل في
صلاية بأن يصب عليه
الصفحه ٧٧ : عربي بالحجاز لنبات شكله شكل الأنجرة السوداء المسماة حشيشة الزجاج ويسمى عند
آخرين أنجرة جرشا إلا أنه أشد
الصفحه ٩٩ : وصفة ما جرّب منه أن يؤخذ الزهر منه فيوضع في زيت أنفاق طيب بقدر ما يغمره
مرتين ويجعل في زجاجة بحر الشمس
الصفحه ١٠٧ : ء زجاج ، وكلما
ركد في أسفل الإناء شيء روق إلى إناء آخر يفعل به ذلك مراراً عدة حتى يصفو ، وعلى
هذا المثال
الصفحه ١١٥ :
تبخيره كان الدهن أعطر وأقوى لنفع الدماغ ثم اجعله في زجاجة ضيقة الفم وسد رأسها
بالشمع وارفعها ، فهذا الدهن
الصفحه ١٤٨ :
شيء يوجد على ساحل
البحر مثل الزجاج إذا كان طرياً وسحق وتضمد به نفع المنقرسين ، ومن كان في يديه
الصفحه ١٧٨ : معادن له خاصة ، وقد يوعى الزئبق في أوان متخذة من الزجاج والرصاص
والآنك والفضة لأنه إن أوعى في أوان غير