الصفحه ٣٧ : سفيان الثوري ان يحدثه بحديث السُّنة ، فقال : اكتب بسم الله الرحمٰن الرحيم.
القرآن كلام الله غير مخلوق
الصفحه ٤١ : الآن فإنّا لا نخاف ولا يحل صيدها ، إلاّ أن تدرك ذكاته ، فإنّه في كتاب علي إنّ الله عزّوجلّ قال
الصفحه ٦٤ : ء وهو مغضب ، قلت : ما أغضبك ؟ فقال أبو الدرداء : والله لا أعرف فيهم من أمر محمّد شيئاً إلاّ أنّهم يصلّون
الصفحه ٩ : كلامه : أنّه لا خلاف بين المسلمين في مكانة الإمام علي ، فهو وصي رسول الله وخليفته من بعده عندكم ، أما
الصفحه ١٠ :
إلى الجهات الاخرى
فيه.
فقال : لا مانع من ذلك.
فقلت له : من المعلوم ان الروايات
المحكية عن
الصفحه ١١ :
الاختلاف عن الإمام
علي سلام الله عليه لعرفنا عدم امكان اعتماد ما تنفرد بها العامة عن أهل البيت
الصفحه ٣٣ : يقولوا بعدالة جميع الصحابة ، في حين ان الله سبحانه كان قد اكد على الوحدوية في قوله تعالى : ( أَنَّ هَٰذَا
الصفحه ٣٨ : والرضا ـ قولهم : اجتمع آل محمد على الجهر ببسم الله الرحمٰن الرحيم.
وعن الباقر قوله : لا ينبغي الصلاة
الصفحه ٣٩ :
رسول الله ، إذ قال
: كان رسول الله يجهر ببسم الله الرحمٰن الرحيم ثم تركه الناس (١).
ولاجل هذا
الصفحه ٤٠ : ء عندنا لا
يقضون لابن الأخ مع الجدّ بشيء !!
فقال : إنّ هذا الكتاب بخطّ علي وإملاء
رسول الله (١).
وعنه
الصفحه ٤٤ : رسول الله قريبة إلى مروياتنا بنسبة ٧٠ % إلى ٩٠ %.
فعليه يمكننا اعتبار مرويات أصحاب
المدونات هو المحور
الصفحه ٤٧ : كلهم صالحون ، فهناك نسبة عالية يروون بمثل ما روى ائمتنا عن رسول الله ، وفي الوقت نفسه لا ننكر وجود
الصفحه ٥٥ : الشريعة ، فقال ابن مسعود : ان دم عثمان حلال (١)
وقال عبدالرحمان بن عوف : انما قتله اصحاب رسول الله
الصفحه ٥٦ :
والله ما فينا إلاّ
خاذل أو قاتل (١)
وقال سعد بن أبي وقاص : وامسكنا نحن ولو شئنا دفعنا عنه
الصفحه ٦٦ : الجهر ببسم الله الرحمن الرحيم في جميع الصلوات (١).
وهذا يعني بعض آخر من الصحابة كانوا
يأتون بها وهو