الصفحه ٣١ : المعلومات هي منسوخة عندهم ، كل ذلك دعماً لموقف عمر بن الخطاب من منع تدو ين حديث رسول الله ، اذن فما من مسألة
الصفحه ٥٨ : ادري.
فقال : ان عليا عليهالسلام لم يكن يدين الله بدين
إلاّ خالفت عليه الامة إلى غيره ، ارادة لابطال
الصفحه ٤٢ :
اُممي كما أراد
الرسول صلىاللهعليهوآله
، وبذلك تنجلي الغبرة عما يريدون ان يتهموننا به ، ويتبين
الصفحه ٦٢ :
فكبرت
وأرسلت يدي ـ لكي اصور له
صلاتي ـ فقال : هذا اول فعل اتيت به مخالف لصلاتنا.
فقلت : اذن ماذا
الصفحه ٤٣ :
وعمر ، وعثمان ، ومعاوية ، وهؤلاء كانوا
لا يرتضون التحديث عن رسول الله ، ويدعون إلى الاكتفا
الصفحه ٦١ : الحالي المؤسف.
واخذ كل واحد منا يحمل المسؤولية على
الآخر ، حتّى حضر وقت الصلاة.
فقلت له : نقوم نصلي
الصفحه ٧١ : اجبتك بعدة روايات من كتبكم وانت تقول لي بهذا الكلام ، ومعاذ الله من ان نسجد لغير الله ، وكيف نسجد لصنم
الصفحه ٦٧ : ، سعياً في إبطال آثار علي عليهالسلام
(١).
وروي في أحكام القرآن عن اُم سلمة : كان
رسول الله
الصفحه ٢٦ : مثل « حيّ على خير العمل » أو الجهر « ببسم الله الرحمٰن الرحيم » في الصلاة ، أو الجمع بين الصلاتين
الصفحه ٥٩ : ليلى : بأي شيء تقضي ؟
قال : بما بلغني عن رسول الله وعن علي
وعن أبي بكر وعمر.
قال : فبلغك عن رسول
الصفحه ٦٠ :
حكم في الفرائض بحكم
الجاهليه (١).
وفي الفقيه : الحكم حكمان حكم الله ، وحكم
أهل الجاهلية ، فمن
الصفحه ٦٥ :
وعن الصادق قال : لا والله ماهم على شيء
ممّا جاء به رسول الله إلا استقبال الكعبة فقط (١).
وعن
الصفحه ٧٢ :
جبهة رسول صلىاللهعليهوآله وأرنبته (١).
فقلت : أثابك الله ، فقال : واثابك ، فقلت
الآن
الصفحه ٢٢ :
كتاب الله وسنة نبيه
وسيرة الشيخين » في حين ان الشيخين كانا ـ في اوائل خلافتهما ـ يسالان الصحابة ما
الصفحه ٢٥ : لما قال : « لعنهم الله تركوا السنة من بغض علي » ؛ فالذي لا يتورع أن يترك دين الله وسنة رسول الله بغضاً