الصفحه ٥٨ : مدرسة أهل البيت وتضعف ما سواها من اتباع المنهج الحاكم ، لان النهج الحاكم كان يسعى جاداً لمخالفة الإمام
الصفحه ٦٨ : نأتِ بها ؛ لأنها كلام
إضافي ، أي زائد عما امرنا الله ورسوله به ، فيكون مبطلاً للصلاة عندنا.
فقال : قد
الصفحه ٦٩ : ؟ الم يكن هو الاقرب إلى الاحتياط والاوفق إلى الشريعة ، لان مدرسة أهل البيت توجب الاتيان بسورة كاملة بعد
الصفحه ١٨ : ، وابن عباس ، وعائشة ، التي جاء عنها إنّها قالت عن المسح على الخفين : لان احزهما أو احز أصابعي بالسكين
الصفحه ٤٨ : الصحابة ، لان مرويات عمرو بن العاص ومعاوية ، والمغيرة بن شعبة وامثالهم تصب في جهة ، ومرويات ابن عباس ومعاذ
الصفحه ٩ : الذي تعملون به هو فقه الإمام علي لقبلنا مذهبكم ، واتبعنا سيرة ائمتكم ؛ لان كلام الإمام علي هو حجة علينا
الصفحه ٣٣ :
والعقائد ، واعتبروه
خير ميدان للتعرف ؛ لان الاختلاف كان موجوداً قبل هذا التاريخ ولا ننكره ، بل ان
الصفحه ٣٥ : ؛ لان علي بن يقطين كان قد ارسل إلى الإمام الكاظم برسالة يسأله عن مسألة مسح الارجل منكوساً ، فأجابه
الصفحه ٥٤ : بحث اختلاف القراءات وما يشابهها في مسألة الوضوء من البحوث التي لان مبحث القراءات ومناقشة الادلة لم تحل
الصفحه ٥٧ : ء : ( الثالثة بدعة ) وأنّه عليهالسلام
كان يعني عثمان بن عفان ، لأن الاخير كان يؤكد في وضوئه على المرة الثالثة
الصفحه ٨ : ائمة مدرسة السلف ؛ لان هؤلاء تارة يشككون في الرواة عن الائمة ، وأخرى في مرويات نفس الأئمّة ، وهدفهم في
الصفحه ١٠ : الوقوف عنده ، ومن خلاله يمكننا أن نعرف قيمة المحورين الثالث والرابع ؛ لأنّه لو ثبت وجود دور للسياسة في
الصفحه ١٥ : أنّه كان يغسل رجليه ؟
قلت : هذا هو الاخر لا يمكن الاعتماد
عليه ؛ لأن موضوع المسـح على الخفين كان
الصفحه ٢١ : بطريقة علمية ايجابية لا سياسية سلبية ، كما فعلتموه مع الصحابة ، لان اثبات فقه متكامل شيعي على لسان
الصفحه ٣٧ :
عن الإسلام ، يخالف
السُّنة المطهرة وشريعة رب العالمين ، لأنّ صلاتة تخالف صلاتهم ووضوئه يخالف