الصفحه ٢٧ : الملابسات في مثل هكذا اُمور في الشريعة ، لان الاخبار المحكية عن الإمام علي ـ عند القوم ـ تأتي دائماً في سياق
الصفحه ٥٢ : معنا ، لان لاولئك آرائهم ولنا ادلتنا ، فلنناقشها بروح علمية ، ورؤيه وحدودية يقبلها الجميع ، وهو ما سعيت
الصفحه ١٢ : غير صحيح ؛ لأنّه لو
ثبت عن علي ـ كما تزعم مدرسة الخلفاء ـ منعه من المتعة ، فلماذا الاصرار من قبل آله
الصفحه ١٤ : أبي سفيان (٤)
وبقية ائمة النهج الحاكم فكانوا لا يرتضون ذلك الفعل ؛ لان عمر بن الخطاب نهى عنه بقوله
الصفحه ٣٦ : وحذف الاخيرتين.
فقال له الرشيد : لله أبوك لجاد ما حفظت
تلك صلاة العصر ، وذلك وقتها عند القوم
الصفحه ١٣ : ٩ : ١٣٧
، احكام القران للقرطبي ٥ : ١٣١.
(٢) زاد المعاد ١ : ١٢١
ـ ٢١٣ ، مسند أحمد ١ : ٣٢٧ ، ارشاد النقاد
الصفحه ١٩ : الحسين لعرفت صحة مدعانا ؛ لان الثابت عن علي هو عكس ما تطرحه مدرسة الخلفاء عنه عليهالسلام.
فجاء في مسند
الصفحه ٧٨ :
ـ زاد المعاد في هدي خير العبا :
للجوزي ، أبي عبدالله بن القيم ( ت ٧٥١ ) ، صحح بإشراف : حسن محمد المسعودي
الصفحه ٣٠ :
وبضرس قاطع أن غالب
فقهنا وحديثنا مروي في كتب القوم ، وعلى لسان الصحابة والتابعين ، من كتاب الطهارة
الصفحه ٢٤ :
عائشة مثلاً في
النهي عن المسح على الخفين يدعم ما ضُعف عند القوم عن علي ، ويخرجه على مبانيهم من حيز
الصفحه ٢٩ : ـ ولاجل هذا لاترى القوم يروون عن ائمة أهل البيت في كتبهم الحديثية ، إلاّ ما يصب في فقه الحكام.
وان وقفوا
الصفحه ٤٩ : عليهم وخاطبهم بأخواني ، فعلينا اولاً البحث عن هؤلاء وعن مروياتهم في كتب القوم لنرى مدى قربها أو بعدها عن
الصفحه ٧١ : ، لا أنا نسجد لهذه التربه وان كنا نحترمها ، لأنّها ماخوذة من تربة سيد الشهداء الحسين.
قال : هون عليك
الصفحه ٢٨ : دون الاخر ، لان من الثابت تاريخياً ان المنصور العباسي امر مالكاً أن لا يأخذ بفقه علي وابن عباس
الصفحه ٣١ : أصحاب عبدالله بن مسعود (١).
وجاء عن الحسن البصري انه إذا اراد أن
يحدث عن الإمام علي لم يجرء أن يصرح