الصفحه ١٨ : لا يرتضي التحديث إلاّ عن القرآن ، والآخر يحدّث بالسنة.
فجاء عن عمران بن الحصين أنه كان يحدّث
الناس
الصفحه ٢١ : الاشتغال هو مما يؤديّ إلى
ترك القرآن فهذا باطل ، لأنا لا يمكننا فهم القرآن إلاّ بالسنة ، لأن رسول الله هو
الصفحه ٢٤ : من أطلق لفظ ( المشناة ) على السنة النبوية ، وأنتم تعلمون أن اليهود كانت لهم توراة ومشناة ، فالتوراة
الصفحه ٢٦ : ، ولا يحتاج إلى تعطيل السنة النبوية من أجله ، ولأجله لم نر الخليفة الأول يتخذ هذا التعليل في المنع ، بل
الصفحه ٢٧ : .
فلو كانت عنايتهم بالقرآن إلى هذا الحد
، فهل يمكن التخوف عليه واحتمال اختلاطه بالسنة ؟!
والآن لنطرح
الصفحه ٣٣ : ) و ( السنة بعد الرسول ).
الصفحه ٣٧ : المكتوب وأهملوا الحفظ فتضيع ملكاتهم بمرور الزمن [ الحديث والمحدّثون : ١٢٣ ، حجيّة السنة : ٤٢٨ ].
وهذا
الصفحه ٣٩ : يؤخذ بظاهر لفظه [ شرف أصحاب الحديث : ٩٧ ـ ٩٨ ، السنة قبل التدوين : ١٠٦ ].
ويجاب عليه :
هل الخليفة
الصفحه ٤٠ : حينما ذهبوا إلى تدوين السنة ؟
نعم انفرد برأيه وأحرق
المدونات ومنع من التدوين وهو عين الاجتهاد ؟!
الصفحه ٤٤ : ابن ماجه : ٤٢١ ].
وعن الشعبي : ... وكان أصحاب عبدالله يقرأون
الناس ويعلمونهم السنة كعلقمة ومسروق
الصفحه ٤٧ : بين أقوال المجتهدين وسنّة رسول الله صلىاللهعليهوآله ، كان من البديهيّ أن يكثر التحديث عن النبيّ
الصفحه ٥١ :
__________________
(١) تاريخ دمشق ٣ : ٣٩٥
، البداية والنهاية ٦ : ٦٢ ، سبل الهدى والرشاد ١٠ : ٣٥٩.
(٢) انظر بحوث مع
أهل السنّة
الصفحه ٥٣ : من تهرّب من التعبّد بنصوص السنّة وجعل العمل في دائرة أوسع وهو القرآن الكريم الذي يعتقد به الجميع
الصفحه ٦١ : ( القرآن
والسنة ).
والآخر : يعطي لاجتهاد الشيخين الشرعية
باعتقاد أنهما أعلم من غيرهما !
وهذا الانقسام
الصفحه ٦٢ : بهذا الأصل ، بل يعرفان لزوم رجوعهما إلى القرآن والسنة لا غير ، لأنهما كثيراً ما سألا عن وجود آية أو