الصفحه ٢٣ : لِمَنْ أَلْقَىٰ إِلَيْكُمُ السَّلَامَ لَسْتَ مُؤْمِنًا ) (١)
خاف أسامة بعد ذلك وصار وجلاً وامتنع من
الصفحه ٤١ : وهدماً لمبدأ الشورىٰ الذي اتخذه عمر بن الخطاب.
وبعد هذا يتجلىٰ ضعف
هذا الرأي كذلك وعدم صموده أمام النقد
الصفحه ٧١ : زمان النبيّ صلىاللهعليهوآله عند من استلموا من
بعده السلطة الفعليّة ، فكانوا يخالفون النبيّ ويجتهدون
الصفحه ١٧ : عمر بن الخطاب بمحضر الرسول عند مرضه : ( حسبنا كتاب الله ) ، وهو من أقوال عائشة كذلك ، حيث ردّت بعض
الصفحه ٤٥ :
موسى : قدمت أنا
وأخي من اليمن وما نرى ابن مسعود إلاّ أنّه رجل من أهل بيت النبي ، لما نرى من دخوله
الصفحه ١٣ : يكونوا قد ذهبوا بعد في أقطار الأرض للغزو والفتح كما حدث في زمن عمر بن الخطاب ، وعليه فهذا التعليل لا يرضي
الصفحه ١٥ :
نهيا عنه فصار
مكروهاً ، والخليفة عمر بن عبدالعزيز أمر به فصار محبذاً ، فترى الأمر يختلف عندهم
الصفحه ١٨ :
لقول ابن أبي ملكية
: ( جمع الصدّيق الناس بعد وفاة نبيهم ... ) ، يرشدنا إلى وجود سرّ في نقله
الصفحه ٥٥ : عمر بن الخطّاب ، وعند أبي بكر قبله ، وعند عثمان والأمويين وو ... بعده.
الصفحه ٧٤ : بعد أيّما استغلال فأثّرت في عقائد وفقه المسلمين.
١٢
ـ اختصاص المدوّنات المتأخّرة زمنيّاً
بقسط كبير
الصفحه ٧٥ :
ـ إبعاد الأمّة عن المدوّنين والمدوّنات
، وعلى رأسهم أهل بيت النبيّ صلىاللهعليهوآله
ومدوّناتهم ، وقد
الصفحه ٧٢ : .
ج
ـ القول باجتهاد النبيّ وأنَّه بشر يُخطئ
ويُصيب ، ويقول في الرضا ما لا يقوله عند الغضب ، كي يعذروا الشيخين
الصفحه ٤٩ :
عمر بن الخطّاب ـ وعدم
انصياع المحدّثين لما كان يتوخّاه أبو بكر ، راح الخليفة عمر يواصل سيرة أبي
الصفحه ٢٦ : التمييز بين كلام الله وكلام رسوله.
ولو احتملنا إمكان حصول التباسه على
البعض منهم لكان على الخليفة أن
الصفحه ٢١ :
السبب الثاني :
ما نقل عن الخليفة عمر بن
الخطاب
وينحصر تعليل الخليفة بأمرين :
الأول