الصفحه ٢٦ : ، ولا يحتاج إلى تعطيل السنة النبوية من أجله ، ولأجله لم نر الخليفة الأول يتخذ هذا التعليل في المنع ، بل
الصفحه ٣٧ : هذه المحاضرة رأينا من الضروري أن نطلب من سماحة السيّد الاشارة إلى الأسباب الأخرى التي تركها لضيق الوقت
الصفحه ٤٧ : باعتباره أمراً ضروريّاً للوصول إلى الحكم الشرعيّ الصحيح بأنقى صوره ، ولكون تلك الاجتهادات قد تميّزت
الصفحه ٤٩ : بكر بإلحاح أكثر وإصرار متزايد ، فشايع وفد الصحابة إلى الكوفة ـ إلى موضع صرار قرب المدينة ـ لأجل أن
الصفحه ٥٠ : التدوين جاء لاعتقاد فرقة من اليهود بالكتابة ؛ خلافاً لأخرى داعية إلى الحفظ.
وبما أنَّ كعب الأحبار ووهب
الصفحه ٦٠ : نفسه ، فأرسل إلى ابن عباس فقال : كيف تختلف هذه الأمة وكتابها واحد ونبيها واحد وقبلتها واحدة ؟ فقال ابن
الصفحه ٧٨ :
٢١
ـ نسبة منع التدوين إلى النبيّ صلىاللهعليهوآله لتبرِئة ساحة
المانعين الحقيقيّين ، وإلقا
الصفحه ٥ : كان أولها عام ١٤١٧ ه وبعد أشهر اعادت مؤسسة الاعلمي في بيروت طبعه.
وقد ترجم هذا الكتاب إلى اللغات
الصفحه ٦ : ... ـ إلى ان قال ـ كما وافق المجمع على التقارير الثلاثة التي تقدم بها الدكتور محمد عمارة حول بعض الكتب
الصفحه ٨ : المؤتمن الثقة إلى غير مؤتمن
وغير ثقة ؟!
الرابع
: لماذا الإحراق ، وليس الاماتة والدفن
الصفحه ٩ : ضمنهم.
نعم جاء القول : أنّه كتب إلى بعض
عمّاله فرائض الصدقة عن رسول الله.
الصفحه ١٢ : ينقلب المؤتمن الثقة إلى غير مؤتمن
وثقة ؟!
وهل يصح طرح روايات مثل تلك بفرض احتمال
الكذب عليه ؟!
ولو
الصفحه ١٣ : في تلك المرويات.
فكان على الخليفة اتخاذ عدة أمور :
إما أن ينقل المرويات ويشير إلى موارد
شكه وأنّه
الصفحه ١٤ : الأثريون ـ عادة ـ في حفرياتهم علىٰ أمثال ذلك.
ومثله الحال بالنسبة إلى عدم محوه
بالماء ، لاحتمال أن يبقى
الصفحه ١٨ :
لقول ابن أبي ملكية
: ( جمع الصدّيق الناس بعد وفاة نبيهم ... ) ، يرشدنا إلى وجود سرّ في نقله