الصفحه ٤١ : .
السبب السادس :
ما ذهب إليه بعض
المستشرقين
ذهب شبر نجر إلى أن عمر لم
يهدف إلى تعليم العرب البدو فحسب
الصفحه ٦١ : من رسول الله صلىاللهعليهوآله ويستحيون أن ينسبهم الناس إلى الجهل ويكرهون أن يسألوا فلا يجيبون فيطلب
الصفحه ٣٦ : ء النبي المجلد الثاني إلى ٥٤ شخصاً ، وعليه فالكتابة كانت موجودة عند العرب ، ويضاف إليه وجود نيف وثلاثين
الصفحه ٦٣ : الرجال بدأ باثنين ثم ثلاثة ثم أربعة ثم عشرة ثم إلى جميع الصحابة ، أي أنهم شرعوا التعددية في حين نرى الله
الصفحه ١٥ : بنسبة مائة وثمانين درجة من مكروه إلى محبذ لموقف السلطان !!
ونحن نترك النص الثاني دون أي شرح
وتفسير
الصفحه ١٦ :
التثبت والتحري ، فلو
كان يثريد التثبت لا يجوز له إرشاد الناس إلى عدم التحدژث مطلقاً بقوله : ( لا
الصفحه ١٩ :
المكلف يحتاج ويفتقر
إلى السنّة كي يعرف الحكم الشرعي ، إذ لاترى حكم المغرب ثلاثاً أو العصر أربعاً
الصفحه ٣٠ :
بالدواة والكتف » (١) ، أي أنّه كان يدعو إلى التحديث
والتدوين.
وقد جاءت آيات كثيرة في القرآن
الصفحه ٣٢ : ومجمع الزوائد : أن
رسول الله أرسل إلى قبيلة بكر بن وائل برسالة فلم يجدوا فيها قارئاً ، فأرسلوه إلى رجل
الصفحه ٤٠ : قوله صلىاللهعليهوآله : « رحم الله امرءاً
سمع مقالتي فوعاها فبلغها عني فرب حامل فقه إلى من هو أفقه
الصفحه ٤٥ : ودخول أمه على النبي صلىاللهعليهوآله (١).
وفي نص آخر : والله لقد رأيت عبدالله وما
أراه عبد آل محمد
الصفحه ٦٢ : بهذا الأصل ، بل يعرفان لزوم رجوعهما إلى القرآن والسنة لا غير ، لأنهما كثيراً ما سألا عن وجود آية أو
الصفحه ٧٠ : إلى هذا اليوم ، وإنّ الاختلاف في الفقه بنظرنا يرجع إلى اختلاف آراء الصحابة وما شرّع جراء المنع ، حتّى
الصفحه ٢٠ :
__________________
وقد ذهب إلى هذا الرأي كذلك
بعض المشايخ في الأزهر والكتّاب في مصر
الصفحه ٢١ : وبعضه باطل ، لأن
ترك القرآن حرام ، وكذا الاشتغال بسواه المؤدي إلى تركه ، فهذا صحيح.
أما اعتبار