الصفحه ١٣ : الحرب ؟! وما مفهوم آية النبأ إلاّ دليل على أنّ المسلمين كانوا يعملون بخبر العدول ويتوقفون عند خبر الفساق
الصفحه ٦٦ : أنهما نهيا عن التحديث عن رسول الله إلاّ بما عمل به على عهد الشيخين.
وأما المرحلة الثالثة : فهي مرحلة
الصفحه ٦٧ : البيت في جميع العصور بعدما عرفت احتياجات العهود الثلاثة السابقة :
بعد هذا التلخيص نأتي لنستلهم من هذا
الصفحه ٦١ :
رأيه جمع من الصحابة
، ولم يرتضه آخرون ، فصار هناك اتجاهان :
أحدهما
: يستوحي شريعته من النصوص
الصفحه ٦٠ :
ينبغي أن يضع لها
الحل ، لأن المحدثين من الصحابة وبنقلهم الأحاديث عن رسول الله سيوقفون الناس على
الصفحه ٤٠ :
_________________
والخليفة يجمع
الصحابة من أمثال أبي ذر وابن مسعود وأبو مسعود عنده
الصفحه ٧٥ :
الصحبة ـ من هم
ليسوا من عَلِيَّة الصحابة ـ وإعطاؤهم الأدوار المهمّة سياسيّاً وتشريعيّاً.
١٤
الصفحه ٢٣ :
مما يحتمل في الأمر أم يكون الخليفة قد
حدثت في نفسه هزة عنيفة من جراء هذا النهي ، فمثله مثل أسامة
الصفحه ٢٦ : مُفْتَرَيَاتٍ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُم مِّن دُونِ اللهِ إِن كُنتُمْ
صَادِقِينَ )
(٢).
إذاً لا يمكن افتراض
الصفحه ٨ :
رجل قد ائتمنته
ووثقت [ به ] ولم يكن كما حدثني فأكون قد نقلت ذلك (١).
ثانيهما
: وهو من مراسيل ابن
الصفحه ١٢ :
وانك قد وقفت في النص الثاني على منع
الخليفة الصحابة من التحديث خوفاً من الاختلاف ، فكيف به لا يخاف
الصفحه ٢٢ :
فجاء في النهاية لابن الأثير : أن عمر
بن الخطاب قال للنبي : إنا نسمع أحاديث من يهود تعجبنا ! أفترى
الصفحه ٢٨ :
معين وأحمد بن صالح
مثلاً يجرحون الإمام الشافعي ، وفي تاريخ بغداد ج ١٣ اسم أكثر من ٣٥ شخصاً طعنوا
الصفحه ٢٩ : لصريح القرآن في سبع آيات من سبع سور منه بأنّه عزّوجلّ خلق العالم في ستة أيام ، إذ جاء عن أبي هريرة عن
الصفحه ٣٧ :
ونحن نترك الكلام عن الأسباب الأخرى (١) من أجل ضيق
__________________
(١) لما قرّر المركز
طبع