الصفحه ١٨ : صلىاللهعليهوآله
لهذا الأمر ، وهو وكما قاله البيهقي في كتاب دلائل النـبوة : ( إنه من أعظم دلائل النبوة وأوضح
الصفحه ٧٤ : التامّ ، إلاّ أنّها نجحت في إضفاء هالة من القدسيّة والأولويّة على سيرتهما دون غيرهما.
١٣
ـ تسليط الأضوا
الصفحه ٤٩ : الله إلاّ فيما يعمل به ) أو (كرهت أن يكون الحديث عن رسول الله ظاهراً ) و ...
٤ ـ جمع عمر مدوّنات
الصفحه ٣٨ : خلطوا من الصحابة.
وقال الأستاذ يوسف العشي :
فذاكرة أكثر الناس أضعف من أن تتناول مادة العلم بأجمعه
الصفحه ٢٥ : كلام الله.
أما التعليل الثاني ، وهو الخوف من
الاختلاط بالقرآن ، فهو الآخر باطل ، لأن الأسلوب القرآني
الصفحه ٣٩ : تلاميذه على العلم ويحرضهم على صون محفوظاتهم من النسيان ثم يوصيهم ألاّ يدوّنونها ولا يتدارسونها ؟ أليس صون
الصفحه ٦٨ :
زمن غلبت فيه
العصبية والقبلية ، فصارت هذه الأحاديث شريعة يأخذ بها كثير من المسلمين.
وأمّا الحديث
الصفحه ٤٥ :
موسى : قدمت أنا
وأخي من اليمن وما نرى ابن مسعود إلاّ أنّه رجل من أهل بيت النبي ، لما نرى من دخوله
الصفحه ٢٧ : : ( لَّا يَمَسُّهُ
إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ )
(١) ، وكانوا يتهادون آياته ويرتلونها آناء الليل وأطراف النهار
الصفحه ٥٢ : كلامكم هو شرّ الكلام ، من قام منكم فليقم بكتاب الله وإلاّ فليجلس ) (١)
، وفي مثل تهديداته لناقلي حديث
الصفحه ٥٤ : ) (١)
وغيرها من النصوص آنفة الذكر.
تدلّ هذه المراحل على أنَّ آراءَها
أصبحت سنّة يُعمَل بها ، وأنَّ اجتهادهما
الصفحه ٢١ :
: الخوف من ترك القرآن والاشتغال بغيره.
الثاني
: الخوف من اختلاط الحديث بالقرآن.
أما الأول ، فبعضه صحيح
الصفحه ٣٢ : الصحابة أميين لا يكتب منهم إلاّ الواحد والاثنان ، وإذا كتب لم يتقن ولم يصب التهجي.
وجاء في المعجم الصغير
الصفحه ٤٤ :
يخالف التحديث
والتدوين ، ونحن قد ذكرنا في كتابنا منع تدوين الحديث أنّه كان من المحدثين
الصفحه ٦٩ :
بتدوين ما قالوه ، فصارت
عند أصحاب الأئمة مدوّنات وأصول يستقون منها الأحكام ، وقد سميت هذه الأصول