الصفحه ٥٢ :
في خطبة له أوردها
ابن شبّة في منع عمر للصحابة من التحديث : ( إنَّ حديثكم هو شرّ الحديث ، وإنّ
الصفحه ٦٦ :
وأما المرحلة الثانية : فجاءت لدعم موقف
الشيخين ، إذ جاء عن عثمان ابن عفان ومعاوية بن أبي سفيان
الصفحه ٤٣ : والهاشميين مكاناً في النظام السياسي الجديد ، بل سعى لسلب كل ما يتكئون عليه ، فلا يبعد أن تكون قرارات عمر في
الصفحه ٥٩ :
يروحون في الحج تقطر
رؤوسهم (١).
وقد أنكر عمر بن الخطاب على البعض
لافتائه من عند نفسه بقوله : كيف
الصفحه ٨ :
رجل قد ائتمنته
ووثقت [ به ] ولم يكن كما حدثني فأكون قد نقلت ذلك (١).
ثانيهما
: وهو من مراسيل ابن
الصفحه ٤٥ :
موسى : قدمت أنا
وأخي من اليمن وما نرى ابن مسعود إلاّ أنّه رجل من أهل بيت النبي ، لما نرى من دخوله
الصفحه ١٥ : ، لقلّة الوقت ، مكتفين بالتعليق على ما قاله الذهبي بعد أن أتىٰ بمرسلة ابن أبي مليكة ، فقال : ( إن مراد
الصفحه ٣٩ : الخامس :
ما ذهب إليه الخطيب
البغدادي وابن عبدالبرّ
وملخصه هو أن الخليفة فعل ذلك
احتياطاً للدين وخوفاً
الصفحه ٢٠ :
__________________
وقد ذهب إلى هذا الرأي كذلك
بعض المشايخ في الأزهر والكتّاب في مصر
الصفحه ٥٤ :
إنَّ التأكيد على سيرة الشيخين في
الشورى ، وسماح عثمان ومعاوية في الاكتفاء بالأحاديث التي عُمِل بها
الصفحه ١٣ :
ولا أدري هل خفي على الخليفة عمل رسول
الله بأخبار الصحابة العدول في القضايا الخارجية وأمور
الصفحه ٥٠ :
تبقى هذه الوثائق
بيدهم لئلاّ تكون عليه أُمور لا يَحْمَدُ عقباها.
ولأنَّ المدوَّن المكتوب في
الصفحه ٧١ :
بسنّة النبيّ صلىاللهعليهوآله ، ثمّ تخطّيهم عمّا
رسموه ، كما هو المشاهد في نزاع الخليفة الأوّل
الصفحه ٧٢ :
والاستحسان والمصالح
المرسلة وغيرها.
٧
ـ تأثير منع التدوين وفتح الاجتهاد بشكل
جدّي في حدوث
الصفحه ١٠ :
وهذا لا يثبت كونه من المدونين على عهده
صلىاللهعليهوآله
، بل كلّما في الأمر هو عبارة عن تدوين