الصفحه ٤٥ : ودخول أمه على النبي صلىاللهعليهوآله (١).
وفي نص آخر : والله لقد رأيت عبدالله وما
أراه عبد آل محمد
الصفحه ٦١ : من رسول الله صلىاللهعليهوآله ويستحيون أن ينسبهم الناس إلى الجهل ويكرهون أن يسألوا فلا يجيبون فيطلب
الصفحه ٦٣ :
عثمان ) وليس في ذلك
اسم علي بن أبي طالب ، ثم أدرجوا اسمه وعدوه من الخلفاء الراشدين ، ورووا : عليكم
الصفحه ٢٦ : لِبَعْضٍ ظَهِيرًا )
(٣) ، هذا أولاً.
وثانيا : أن هذا القول يستلزم منه اتهام
الصحابة بفقدانهم القدرة على
الصفحه ٥٤ : ) (١)
وغيرها من النصوص آنفة الذكر.
تدلّ هذه المراحل على أنَّ آراءَها
أصبحت سنّة يُعمَل بها ، وأنَّ اجتهادهما
الصفحه ٢٥ : الجانب البلاغي بقدر ما لوحظ الجانب التفسيري وأُريد منه ، فحمل أحد الأمرين على الآخر باطل ، لأن القرآن جا
الصفحه ٢٨ : مقدمته : ( وكثيراً
ما وقع للمورخين والمفسرين وأئمّة النقل من المغالِط في الحكايات والوقائع ، لاعتمادهم
الصفحه ٧٨ : والتحديث.
٢٢
ـ صيرورة منع التدوين ذريعة بيد
المستشرقين للنيل من الإسلام ، والطعن على الفكر الإسلاميّ
الصفحه ٦٨ : « من فيه صلّى الله عليه وآله وسلم ليده » فكان لجميع أهل البيت صحف وكتب (١).
فأهل البيت لم يكونوا
الصفحه ٧٥ :
الصحبة ـ من هم
ليسوا من عَلِيَّة الصحابة ـ وإعطاؤهم الأدوار المهمّة سياسيّاً وتشريعيّاً.
١٤
الصفحه ٣٣ :
الخليفة قد استغل
هذا الأمر لتطبيق ما يريده لاحقاً.
وقد عرفت مواقف عمر في عهد رسول الله ثم
من
الصفحه ٨ : ليلة جمعه للأحاديث
يتقلب ، ألِعلة كان يشكو منها أم لشيء بلغه من أمر الحروب ؟!
الثالث
: كيف ينقلب
الصفحه ١١ : بنار فحرقها ) ، وهذا المقطع يوضح لنا بأنّ نتيجة التقلب قد ظهر في الصباح وهو ما في الصحيفة من أخبار
الصفحه ١٣ : في تلك المرويات.
فكان على الخليفة اتخاذ عدة أمور :
إما أن ينقل المرويات ويشير إلى موارد
شكه وأنّه
الصفحه ٦٧ : البيت في جميع العصور بعدما عرفت احتياجات العهود الثلاثة السابقة :
بعد هذا التلخيص نأتي لنستلهم من هذا