الصفحه ٤٩ : بكر بإلحاح أكثر وإصرار متزايد ، فشايع وفد الصحابة إلى الكوفة ـ إلى موضع صرار قرب المدينة ـ لأجل أن
الصفحه ١٢ :
وانك قد وقفت في النص الثاني على منع
الخليفة الصحابة من التحديث خوفاً من الاختلاف ، فكيف به لا يخاف
الصفحه ١٨ :
لقول ابن أبي ملكية
: ( جمع الصدّيق الناس بعد وفاة نبيهم ... ) ، يرشدنا إلى وجود سرّ في نقله
الصفحه ٤٨ :
المسلمين فيما بعد ،
وعلى كل حال فالتحديث كان تيّاراً قويّاً في زمن أبي بكر ، واستحكم وجوده من بعد
الصفحه ٥٨ :
وإن تكرار هذه الحالة كانت تؤدي إلى
التشكيك في قدراته العلمية ، ومنه التشكيك في صلاحيته للخلافة
الصفحه ٢٤ : قد
تأثر بهذا النهي واستفاد منه لاحقاً لتطبيق ما يهدف إليه.
مع الإشارة إلى أن عمر بن الخطاب كان
أول
الصفحه ٩ : لقالت عائشة : جمع أبي حديث رسول الله ، أو أملىٰ رسول الله على أبي الحديث فكتبه ، أو ما شابه ذلك.
وحيث
الصفحه ٦٩ :
بتدوين ما قالوه ، فصارت
عند أصحاب الأئمة مدوّنات وأصول يستقون منها الأحكام ، وقد سميت هذه الأصول
الصفحه ٢٧ : .
فلو كانت عنايتهم بالقرآن إلى هذا الحد
، فهل يمكن التخوف عليه واحتمال اختلاطه بالسنة ؟!
والآن لنطرح
الصفحه ٧٧ : ، وقد ثبت عند المحقّقين بأنَّ مرويّات الشيعة تعادل ضعفي ما في الصحاح والسنن العاميّة من أحاديث.
١٩
الصفحه ٧٢ : ء ) بالأحكام ، وأنّهم أولى مَن يتصدّر للإِفتاء ، وبناءً على ذلك ساغ :
أ
ـ ضرب الخليفة مَن يُحدِّث بخلاف آرائه
الصفحه ١٩ : امتد هذا الاتجاه من عصر الصحابة إلى
عصر التابعين ، ثم عصر تابعي التابعين ، حتى ذكر الشافعي في كتاب
الصفحه ٢١ :
السبب الثاني :
ما نقل عن الخليفة عمر بن
الخطاب
وينحصر تعليل الخليفة بأمرين :
الأول
الصفحه ٣٥ :
السبب الثالث :
ما ذهب إليه ابن قتيبة وابن
حجر
وقد أرجع هؤلاء سبب إهمال الحديث إلى
الصفحه ٤٢ :
الوقت ، ونكتفى با الإشارة إلى ما قاله غالب
كتّاب الشيعة وما توصلنا إليه