الصفحه ١٢٨ : بابها فمن أراد
المدينة فليأتها من بابها ) (١).
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ( إن أقضىٰ أمتي علي بن
الصفحه ١٤٦ : حدث تكلم عنه القرآن او الحديث (١)
; ودليل ذلك هو الدعوة الاولىٰ للرسالة المحمدية وبالخصوص نزول قوله
الصفحه ١٤٩ : لكم كتاباً لن تضلوا بعده » وقوله في حديث الثقلين « إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي ، كتاب
الصفحه ١٧٧ : ء غير انه جهني ولم يذكر في أي معجم بما يعرب عن اجتهاده ، ولم يرو عنه شيء من العلم الإلهي سوىٰ قولة النبي
الصفحه ١٨٢ : في عدة مواضع من كتابه تعالىٰ وذلك في قوله :
( فَاسْتَغَاثَهُ
الَّذِي مِن شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي
الصفحه ١٨٥ : لليهود
، والقول بأنّ التشيّع ذات اُسس يهودية تأسست علىٰ يد عبد الله بن سبأ رغم ما لهذا القول من ضعف. بحيث
الصفحه ١٨٦ : عليهالسلام
، وما الأئمة إلّا صورة واحدة تتخذ أشكال معينة وما قول أحد الأئمة إلا قول الأئمة الآخرين ، إذن
الصفحه ٢٣٢ : خارج عن إرادة النبي باعتباره الموجه الديني في قوله تعالىٰ علىٰ لسان النبي :
( إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ
الصفحه ٢٣٧ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وأما القول الثاني وهو وجود دلالة نصّية
علىٰ تعيين ابي بكر وقد اختلفت
الصفحه ٢٤١ :
تبوك فلو كان شيئاً
يفوته شيء غير النبوة لاستثناه ، وقول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الثقلان
الصفحه ١٠ : التاريخ وما سطره المؤرخون ، ويكون بذلك التاريخ علىٰ حد قول ميشله : هو معرفة الدقائق والخصائص والمميزات
الصفحه ١٢ : الفكر والبحث عن الحقيقة.
لهذا ، فالانطلاقة نحو التحرّر المعرفي
هو ما جاء علىٰ قول ، حيث أنه ذهب إلىٰ
الصفحه ٢٣ : نظر المؤرخ ، وذلك علىٰ حد قول ابن خلدون : إن التاريخ نظر لا مجرد رواية (١)
، ومنه يصبح نظر المؤرخ هو
الصفحه ٢٤ : والذي اصطُلح عليه بالمؤرخ ، فتقودنا النتيجة بطبيعة الحال إلىٰ القول بأن التاريخ هو تاريخ البشر وللبشر
الصفحه ٢٧ : ليبرر المسألة في قوله « سعيد
بن كثير بن عفر رمي بالتشيع » (٣)
وكتب التاريخ حبلى بهذه النماذج.
وكمثال