الصفحه ١٣٨ : رأيت ضرورته (١).
وبالطبع لم ير من الضروري إلا ما يطعن
في الفرس ويبين حسب زعمه كيدهم للإسلام بحيث يقول
الصفحه ١٧٢ : الاسلامي ، وابن سينا الذي يحاول الجابري إخراجه من دائرة العقل الإسلامي ، فإنَّ ابن رشد قد أخذ منه وذلك من
الصفحه ١٧٤ : المشرق والمغرب في حين كان ابن رشد هو المتربع علىٰ كرسي الفلسفة في الغرب الإسلامي فترددت في الأوساط
الصفحه ٢٧٠ :
البيت مكانتهم من
خلال التزوير التاريخي ، فأحدث في الدائرة الإسلامية تفرعات فكرية خالفت في أصولها
الصفحه ٣٠ : والإسلاميّة زاخرة بعدة قراءات ابتداءاً من النزعات المادية لحسين مروة ونقد العقل العربي لمحمد عابد الجابري إلىٰ
الصفحه ٣١ :
مشروع إسلامي ينبني
أساسه علىٰ علماء وفلاسفة من أهل المغرب كابن رشد علىٰ مستوى الفلسفة
الصفحه ١١٩ :
الإسلامي من المزالق
التي ارتكبوها وتصوير ذلك بالشكل الذي ينسجم مع الدولة
الصفحه ١٢٨ : الإسلام الذي سعىٰ المؤرخون في تاريخ الإسلام أن يطمسوا هويته لكن أبى التاريخ إلّا أن يحفظ مكانته رغم
الصفحه ١٣٧ :
التشيّع
والفرس
إن أول ما يلاحظ في كتاب موسوعة التاريخ
الاسلامي وهو الهجوم
الصفحه ١٣٩ : التي دخلت إلىٰ الإسلام تحت سيوف الفتح أن تكيد لهذا الإسلام فلا أظن أنّ الشمال الافريقي قد فتح بلسان
الصفحه ١٦٢ : ويتجلىٰ هذا في تعاطيه مع الفرق الاُخرىٰ بحيث يرىٰ أن هذه الفرق ليست في الحقيقة اسلامية وأن الأجيال التي
الصفحه ١٦٨ : البداية والنهاية لابن كثير او موسوعة التاريخ الإسلامي لأحمد شلبي ، وصارت الحقائق التي يذكرها التاريخ وهي
الصفحه ١٨٨ : الدولة الإسلامية التي باشرها الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم.
إذ نلاحظ أن أول عمل قام به الرسول خلال
الصفحه ١٩٨ : الإسلامي أن يدخل مجال معرفي آخر خارج عن إطار الحديث والفقه والاستدلال الظاهري إلىٰ حقل معارف جديدة ليتمكن
الصفحه ٢٥٥ :
كبير لا يتوفر نظيره
في كثير من قضايا الإسلام البديهية التي لا شك فيها لمسلم عادة