الصفحه ١٩٢ : ، ولأرتباطه بآل البيت عليهمالسلام
أن يحافظ علىٰ العقائد الإسلامية الخالصة. ومن هذا المنطلق حاول الشيعة ضبط
الصفحه ١٨٥ : دخيلة علىٰ الإسلام ، في حين أن هذه العقائد اصلاً غير موجودة عند اليهود ! فقالوا أن العصمة مأخوذة من
الصفحه ٧٣ : الإسلام وجمع شتات المسلمين بحيث رأىٰ أن علياً لم يقاتل علىٰ طاعة الله ورسوله بل قاتل ليطاع هو (٢).
فلو
الصفحه ٧٦ :
الحسين عليهالسلام لذهبت كل القيم
الإسلامية لأنه أول من فتح الثورة علىٰ الظلم
الصفحه ١٩١ : السياسية ، والمطالبة بإزالة الأنظمة السياسية التي توالت علىٰ الدولة الإسلامية عقب حرمان آل البيت
الصفحه ١٧٩ :
للتاريخ الإسلامي
إلىٰ يومنا هذا مع الآخر ، محاولا هذا الأخير إقصاءه بعقلية
الصفحه ٨ :
ومشاريع قطفت وستقطف
أينع الثمار بحوله تعالىٰ.
ومركز الأبحاث العقائدية هو واحد من
المشاريع
الصفحه ٥٢ : ننطلق في البحث بعد هدم المسلّمات ، لنعيد النظر في موروثاتنا العقائدية بكل دقة ونحن اذ نقوم بتمحيص ما
الصفحه ٧٠ : وعقائده » وكذلك الجزء الرابع من كتاب « بحوث في الملل والنحل » للعلامة جعفر السبحاني
الصفحه ٥٣ : خطور قلبي واعراقه [ ... ] فقد ظهر : أن وجود الخطورات المنافية للعقائد اليقينيّة لا ينافي الايمان
الصفحه ٦٨ : ص ٢٧٨ بواسطة صائب عبد الحميد ابن تيمية حياته وعقائده.
الصفحه ٧١ : بعدما زل في ميدان العقائد.
لقد جاء كتابه منهاج السنة مليء بهذه
الثغرات التاريخية والتعصبات المذهبيّة
الصفحه ٢١٧ :
الفكر
السياسي الإسلامي والآخر
إن استمرار أي نظام سياسي مرتبط بطبيعة
الأرضية السياسية
الصفحه ١٨ : وإخراجها من دائرة الفكر الإسلامي ، كي نستطيع الوصول إلىٰ تاريخ جماعي تسوده سلطة المعرفة وتغيب عنه سلطة
الصفحه ٤٢ : التي طبعته وأصبغها عليه المؤرخون والعلماء حيث يقول : « إنه من الغريب أن نلاحظ أن الفكر الإسلامي قد بقي