الصفحه ١١٨ : ما استطاع.
إذن شروط الطاعة ، بعد البيعة هو إعطاء
ثمرة القلب ، وصفقة اليمين عن طيب خاطر ، وأي انتفا
الصفحه ١٢٠ : قالا بعد ذلك : إنما خشية علىٰ
______________
(١) المصدر السابق : ١١
/ ٨.
(٢) المصدر السابق : ١١
الصفحه ١٢٨ : أبي طالب ، وأعلم أمتي من بعدي علي بن أبي طالب ) (٢).
وكذلك قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ( علي مع
الصفحه ١٣٨ : هذه الطبعة كانت سنة
١٩٨٨ أي بعد أحداث مكة الشيء الذي يعطيها طابعاً سياسياً ومما يؤكد هذا وهو اعتباره
الصفحه ١٣٩ : ملئت بهذا الحدث. وثاني شيء ما يمنع الفرس من الرجوع إلىٰ دينهم بعد ضعف الدولة المركزية في بغداد وهذا ما
الصفحه ١٤٥ : يأتي فقط فاقداً
للمحددات السابقة ; بل تعسف علىٰ التاريخ فبتر أحداث مهمة كانت لها فيما بعد انعكاسها علىٰ
الصفحه ١٥١ : رسول الله أن يطمئن بها علىٰ وضع دولة الإسلام بعده صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وكذلك لم تجد صدىٰ لدى
الصفحه ١٥٣ : أن يتطلع لمصير أوامره بعد وفاته علماً أن هذه الامة ينتظرها ماهو أكبر وأعظم من سرية لكن مع الاسف كان
الصفحه ١٦٢ :
السقيفة قاسوا إمامة
الصلاة علىٰ إمامة الأمة بعد ذلك أجمعوا علىٰ الامر وهذا في حد ذاته ضرب
الصفحه ١٧٠ : يعيش لحظة ابن سينا بعد ابن رشد فإنما قضىٰ أو يقضي حياته خارج التاريخ (٢).
وهنا تظهر الطوباوية السنية
الصفحه ١٧٢ : (١).
وكما إذا كان الفكر الفلسفي السني بعد
ابن رشد قد لقي حتفه وهذا دليل كافي علىٰ عدم قدرته لاستيعاب الحقائق
الصفحه ١٧٤ : الصدىٰ الذي تركه الغرب ليصل بعد ذلك إلىٰ سماع كاتبنا فوقف عند تاريخ متقادم يفوق ٨٠٠ سنة لينطلق في التجديد
الصفحه ١٨٢ : تأسيس المذهب الشيعي. فبعضهم يرىٰ أن التشيع ظهر بعد وفاة الرسول من قبل بعض أنصار الإمام علي عليهالسلام
الصفحه ١٨٤ : الحصول علىٰ السلطة السياسية وخصوصاً بعد استشهاد الامام الحسين عليهالسلام
، مما أدىٰ إلىٰ تشكيل طائفة
الصفحه ١٨٩ : الناس بعده ، نصبهم الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
لهذا المقام بأمر من الله سبحانه وتعالىٰ وذكر أسمائهم