الصفحه ٢٥٦ : يخلق بعد كما هو حال أهل العامة ؟
يقول الشيعة ـ وباستنادهم علىٰ مجموعة
من المرويات الصادرة عن الرسول
الصفحه ٧ : باستخدام أرقىٰ وسائل التقنية الحديثة.
وإن أنصفنا المقام حقّه بعد مزيد من
الدقّة والتأمّل ، نلحظ أنّ
الصفحه ١٠ : توقفنا
عند بُعدها الثقافي ، وحصرنا التاريخ في الأحداث والوقائع ، بحيث يتجلىٰ لنا هذا فيما أوردته كتب
الصفحه ١٢ :
الأوربية بعد ما أُعلنت الثورة علىٰ المقدس المزوّر ، فتفاعلت الثورة الفكرية والثقافية مع الوقائع التاريخية
الصفحه ٢٤ : لظروف خاصة ولم تؤرخ.
وبعدها فإننا نستنتج أن التاريخ حتماً
لا ينفصل عن الإنسان وبخاصة الإنسان المختص
الصفحه ٢٩ : يفرضه منهج الدارس ، ومحاولة عرضه علىٰ الأشخاص تارة كحل جاهز بعد إزالة غبار التخلف عنه وتقديمه كقرا
الصفحه ٣٠ : والإسلاميّة زاخرة بعدة قراءات ابتداءاً من النزعات المادية لحسين مروة ونقد العقل العربي لمحمد عابد الجابري إلىٰ
الصفحه ٣٣ : دلالة عميقة وخصوصاً بالنسبة لتاريخنا الإسلامي ، والذي أُحيط بنوع من الهالة والقدسية أصبحت فيما بعد
الصفحه ٣٥ : كثيرة (١)
كرهت ذكر أكثرها » ، ثم يأتي بعد ذلك فيقول : « وأما الآخرون فإنهم رووا في سبب ذلك أشياء كثيرة
الصفحه ٥٢ : ننطلق في البحث بعد هدم المسلّمات ، لنعيد النظر في موروثاتنا العقائدية بكل دقة ونحن اذ نقوم بتمحيص ما
الصفحه ٦٥ : الضلال من بعده. فيعلق علىٰ هذا الحديث بقوله : وهذا الحديث مما قد توهم به بعض الأغبياء من الشيعة وغيرهم كل
الصفحه ٧١ : متعددة تستلزم عقلاً منفتحاً يتكيف مع الأحداث والوقائع من أجل استيعابها واستخلاص النتائج الممكنة بعد عرض
الصفحه ٧٤ : كانت بعد الصلح وبهذا يصبح لا مبرر لهذا العمل الشنيع والذي لم يحرك له شيخنا الجليل ساكناً.
والأشنع من
الصفحه ٩٦ : هذا القول أي أنّ البيعة الأولىٰ كانت في المسجد هو ما أورده بعد ذلك حيث يقول
الصفحه ١١٤ : وهدم صروح التخلّف كي يتسنىٰ لهذه المادة الفعالة استجلاء الحقائق ، والتحقق من مصداقيتها لتعرف بعد ذلك