الصفحه ٢٧ : والذي يراد صياغته للناس. كمثال علىٰ ذلك مرويات سيف بن عمر التميمي والتي لم يتخلص منها التاريخ لحد الآن
الصفحه ٦٠ : عليه بالكذب ، من قبيل روايات سيف بن عمر التميمي حيث لم يكتف ابن كثير بأخذ الرواية عنه بل ترحم عليه
الصفحه ١١٧ : مجموعة من الاشخاص وقد عدّهم هو نفسه فقال وقد تربصوا سبعة نفر لم يبايعوا ، منهم ابن عمر ، سعد ابن أبي وقاص
الصفحه ١٣٧ : عمر وعثمان وعلي ، مع العلم على أن الخليفتين عثمان وعلي لم ينسب أحد قتلهم إلى الفرس إلا دكتورنا المحترم
الصفحه ١٥٢ : » (١)
وكان كبار الصحابة فيها وعلىٰ رأسهم أبو بكر وعمر.
إن دراسة هذا الحديث يبين لنا جوانب
خفية لعبت دوراً
الصفحه ٢٥١ : وعمره ٦٣.
وأما باقي الأئمة فهم علىٰ النحو
التالي :
٢ ـ الحسن بن علي المجتبى عليهالسلام
الصفحه ٢٥٧ : هو :
تولي الإمام المهدي عليهالسلام الخلافة وهو صغير
السن « خمس سنوات ».
وكذلك طول عمر المهدي (عج
الصفحه ٧٩ :
وقفة
أخيرة
إن تحامل ابن تيمية علىٰ آل بيت
النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٥٤ : النجاح ـ يقوم بالدعوة لعلي فينشر مذهب الوصاية أي أن علياً وصي محمد كما أن لكل نبي وصياً ، وأن علي
الصفحه ٢٢١ : ينطبق علىٰ الآيات التي بين أيدينا.
إن اللفظ الأول يربط بمشورة النبي
بأصحابه. وبالتالي التشاور هو حالة
الصفحه ٣٩ : والله لقد سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول ( إن لكل نبي حرما ، وإن حرمي بالمدينة ، ما بين عير
الصفحه ٤١ : « الصحابة » (٣)
أي من عاش في زمن النبي الأكرم فإنّهم التحقوا بسلك
______________
(١) القمر : ٥٥
الصفحه ٥٣ : قَلْبِي ) (٢)
، وقول إبراهيم ـ وهو نبي ـ لم يكن من قبيل التشكيك الناتج عن عدم الإيمان ، بل كان طلباً
الصفحه ٦٦ : الحدث فحسب بل أنه حاول نفي الرغبة الخفية للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
لتثبيت فكرته.
ويسترسل ابن كثير
الصفحه ٩٢ : عنها بالإطلاق والتي كان لها تأثير كبير في تشخيص وضع المجتمع الإسلامي قبيل وفاة النبي