الصفحه ١٨٨ : الدعوة السرية هو ربط الإسلام بالإمام علي عليهالسلام
، وكان ذلك في حديث الدار حيث جعل النبي
الصفحه ٢١٧ : ء ، والتاريخ الإسلامي خير معبر علىٰ ذاك التناحر الحاصل منذ ذلك الوقت ، فمنذ وفاة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٢١ : المؤمنين » ولكن قل له : « يا أبا الحسن » لقد قال فيك رأينا ، وخاب ظننا ، أصلحنا لك الامر ، ووطدنا لك الأمره
الصفحه ٢٦١ :
ولكن طول العمر كحقيقة علمية هل يصح
وقوعه أم لا ؟.
إن العالم بأسره يعيش الآن هاجس طول
العمر ، كما
الصفحه ٢٦٣ : قضية الامام المهدي عجل الله فرجه
وطول العمر فقد لامست الجانب الواقعي بكون أن التاريخ أثبت حالات طول عمر
الصفحه ٧٢ : بقول الصحابة أفتىٰ بقول أبي بكر وعمر لا بقول علي (٢).
وهذا مما يتنافى مع ما تعارف عليه حيث
أن الكل
الصفحه ١١٠ :
وعبد الرحمٰن
بن عوف اخوين ، وكان في مرة ابو بكر وحارجة بن زيد اخوين ، وعمر وعتبان بن
الصفحه ٢٥٩ : انعدام اشكالية ممارسة الأمر الديني في أي لحظة من العمر ، مما لا يجعل الأمر غريباً في كون الامام المهدي
الصفحه ١٥ : تثويرية ، لكونها لا زالت تستنسخ النماذج القديمة ، مما يعني الوقوف عند زمن تصوري جامد يغيب فيه الفاعل
الصفحه ٧٣ : كانت محاربته محاربة للرسول لكان المنتصر في آخر الامر هو ، ولم يكن الامر كذلك بل كان آخر الأمر يطلب
الصفحه ٨٠ : إِن كَانَ هَٰذَا
هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِندِكَ )
الآية وكان عذابه يوم بدر. ولكن هذه من عند السيوطي لكون
الصفحه ١٩٩ : ، وبطانتهم ، وممن دعا له الصادق عليهالسلام
فقال أقول لك ما قال رسول الله لحسان : لا تزال مؤيداً بروح القدس
الصفحه ٢٣٣ : المجتمع ومتطلباته ، وهذه القيادة ليس لها فقط السلطة السياسية ، لأنه لو كان ذلك لكان الاقتصار علىٰ مسألة
الصفحه ١٧٥ : بكر وعمر وعثمان وعلي إلىٰ الفرس وبطريقة غير مباشرة إلىٰ أنصار خط التشيع ، يطلع علينا عالم والذي جعله
الصفحه ٢٤٤ :
مولى أبي حذيفة ، وأبو
عبيدة ابن الجراح (١).
هكذا يفقد الشرط الحديثي مصداقيته عند
عمر بن