الصفحه ٨٢ :
قال : فسكت عنه ثم كان من الأمر بعد ما
كان (١).
لما طعن عمر جعل الأمر شورى بين ستة نفر
: علي بن
الصفحه ١١٩ : : أنا
ارزن من ذلك ، ولكن القوم احتاجوا الى عملهم فسرحوني إليه ، وقد استعملني امير
المؤمنين على الكوفة
الصفحه ٧٠ :
: يا أمير المؤمنين ، فاردد عليه ظلامته ، فانتزع يده من يدي ، ثم مر يهمهم ساعة
ثم وقف ، فلحقته فقال لي
الصفحه ٦٩ : فيها : ـ على أن تمنعوا رسول الله وأهل بيته ما تمنعون
منه أنفسكم وذراريكم ـ قال : فحملها على ظهور القوم
الصفحه ١٤٤ : تكفروا
أنتم ومن في الأرض جميعا فإن الله لغني حميد) (٣).
ألا وقد قلت الذي قلت على معرفة مني
بالخذلة
الصفحه ١٣٢ : الشعراء فتعرض عليه
أشعارها ، فانشده مرة الأعشى ، ثم حسان بن ثابت ، ثم قوم من الشعراء ، ثم جاءت
الخنسا
الصفحه ١٣١ :
__________________
(١) ابن أبي الحديد
٢٠ : ١٦٠. وخنس : انقبض.
(٢) الانقاء : القطعة
من الرمل. واطيلس تصغيرا طلس ، وهو ما في
الصفحه ٤٥ : قال : خرج علي
عليه السلام على الناس من عند رسول الله صلى الله عليه وآله ، في مرضه فقال له
الناس : كيف
الصفحه ٦٥ :
الله عليه وسلم ، وقد بايع الناس أبا بكر ، فدعاه الى البيعة ، فأبى فقال عمر : دعني
واياه فمنعه أبو بكر
الصفحه ٥١ : ، فدخل عمر وقام خالد على باب
البيت من خارج ، فقال عمر للزبير : ما هذا السيف؟ فقال : نبايع عليا فاخترطه
الصفحه ٦٨ :
مر المغيرة بن شعبة
، بأبي بكر ، وعمر ، وهما جالسان على باب النبي حين قبض ، فقال : وما يقعدكما
الصفحه ٣٩ : فاستوى جالسا فقلت :
لقد أصبحت بحمد الله
__________________
النبي (صلى الله
عليه وآله وسلم) أولى من
الصفحه ٤٠ :
بارئا ، فقال : أما
إني على ما ترى لوجع ، وجعلتم لي معشر المهاجرين شغلا على وجعي ، وجعلت لكم عهدا
الصفحه ١١١ : صلى
الله عليه وآله وسلم كان يقول : لا نورث ما تركناه صدقة ، يريد بذلك نفسه ، إنما
يأكل آل محمد من هذا
الصفحه ٤٧ : الى ابي ، فضربنا عليه بابه حتى صار خلف الباب ، فقال : من
أنتم فكلمه المقداد ، فقال : ما حاجتكم؟ فقال