الصفحه ٧٧ : ، فما أغناك عما منعوك ، وأحوجهم الى ما منعتهم ، فأسأل
الله الصبر والنصر ، واستعذ به من الجشع والجزع
الصفحه ١٢٦ : ، وصلاتهم ، فلما أصبح
أتاهم فرأى ما يعجبه ، فرجع الى الرسول صلى الله عليه وآله وسلم فأخبره ، فنزلت
هذه الآية
الصفحه ١٣٤ :
أعرفه ، وذلك أول
يوم وفدت في من العراق على عبد الملك ، فقلت حين دخلت : عامر بن شراحيل الشعبي يا
الصفحه ٧٦ : ، وشدة ما اشتد منها برجاء
ما بعدها ،
__________________
(١) الربذة : قرية
من قرى المدينة على ثلاثة
الصفحه ٥٢ : وصاحبك ، قال : أما
صاحبي فقد مضى لسبيله ، ما أنا فسأخلعها من عنقي الى عنقك ، فقال : جدع الله أنف
من ينقذك
الصفحه ٨٧ : العجب ، قالوا : فكان ذلك أول ما بدا من عثمان مما نقم عليه.
قال الشعبي : وخرج المقداد من الغد ، فلقى
الصفحه ٨٥ : أحد منهم ، يا عبد الرحمن ، افرغ من أمرك ، وامض على ما
في نفسك فانه الصواب.
قال الشعبي : فأقبل عبد
الصفحه ٥٣ :
__________________
(١) الشعار : ما يلي
شعر الحب. وهو تحت الدثار.
(٢) اللحاء : ما على
العصا من قشرها.
(٣) ابن أبي الحديد
الصفحه ٩٠ :
عليك ، فان أجابك
عشرة من مائة شددت بهم على الباقين ، فان دانوا لك فذاك ، وإلا قاتلتهم وكنت أولى
الصفحه ١٣٣ : عبد الملك بن مروان ، فدخلنا عليه ، فقام رجل فاعتذر
من أمر وحلف عليه ، فقال له عبد الملك : ما كنت حريا
الصفحه ١٠٩ : هريرة يقول : سمعت رسول
الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول : والذي نفسي بيده لا يقسم ورثتي شيئا ، ما
تركت
الصفحه ١١٢ : من رسول
الله صلى الله عليه وآله وسلم شيئا ، أو امرك بشيء لم أتبع غير ما تقولين ، وأعطيتك
ما تبتغين
الصفحه ١١٣ : : أنشدكم الله هل تعلمون أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يدخل في
فيئه أهله السنة من صدقاته ، ثم يجعل ما
الصفحه ١٠٠ :
كان رسول الله صلى
الله عليه وآله ، يقول : المرء يحفظ في ولده ، سرعان ما أحدثتم ، وعجلان ما أتيتم
الصفحه ٧٣ : كتاب الله ، فاختلف من في البيت واختصموا ، فمن قائل
يقول : القول ما قال رسول الله صلى الله عليه وآله