الصفحه ٣٧ :
سليمان : أن أبا سفيان قال : شيئا آخر لم تحفظه الرواة ، فلما قدم المدينة قال : إني
لأرى عجاجة لا يطفئها
الصفحه ٦٥ : الأعرابي
المدينة فقال لأبي بكر : الست أمرتني ألا اتأمر على اثنين ، قال : بلى ، قال : فما
بالك؟ فقال أبو بكر
الصفحه ٧٩ : عليه قال أبو
كعب : ثم خرجت حتى أتيت المدينة ، فأتيت عثمان بن عفان وهو الخليفة يومئذ فسألته
عن شيء من
الصفحه ٨٨ : الله الأزدي ، قال : كنت جالسا بالمدينة
حيث بويع عثمان ، فجئت فجلست الى المقداد بن عمرو ، فسمعته يقول
الصفحه ٩٧ : وآله ، فصالحوه على النصف من فدك ، فقدمت عليه رسلهم
بخيبر أو بالطريق ، أو بعدما أقام بالمدينة ، فقبل ذلك
الصفحه ١٢٢ : المدائني ، عن
أبي محمد الناجي ، عن مطر الوراق ، قال : قدم رجل من أهل الكوفة الى المدينة فقال
لعثمان : اني
الصفحه ٢٥ : الجوهري
البغدادي البصري ، كتابا غير مؤلفه ـ السقيفة وفدك ـ وكأن التاريخ أهمل هذا العالم
المحدث ، مع وفور
الصفحه ٢٨ :
ونقلت ما ذكره ابن
أبي الحديد ، عن كتاب السقيفة وفدك ، مع الاشارة في الهامش الى المجلد والصفحة
الصفحه ٥٢ :
قال علي : أفلا نصل
جناحك ونقوم معك؟ فقال : بلى ، فقال لابن عباس : قم معه ، قال فشبك أصابعه في
الصفحه ٦٠ : الناس ، وبايعه الأنصار. فقام عثمان
ومن معه ، وقام سعد ، وعبد الرحمن ومن معهما فبايعوا أبا بكر.
وذهب
الصفحه ٣٣ : كتابه
ومطالعته.
والغريب ان بعضا من المؤلفين مع تردده
وشكه في عقيدته ، يفرد له ترجمة خاصة في كتابه
الصفحه ٤٤ :
٣ : ٤٩.
طبقات ابن سعد ٨ : ٢٢٨.
الغدير ٧ : ٧٩ ، وقد يعزى البيتان مع أبيات اخرى الى الصديقة فاطمة سلام
الصفحه ٤٦ : صلى الله عليه وآله خفت
أن تتمالأ قريش على اخراج هذا الأمر عنهم ، فأخذني ما يأخذ الوالهة العجول ، مع ما
الصفحه ٥٥ : قال : قم فقال عمر
: إني عنك مشغول ، فقال : انه لابد من قيام ، فقام معه ، فقال له : ان هذا الحي من
الصفحه ٧٣ : ، قال : حدثنا
محمد بن حاتم عن رجاله ، عن ابن عباس ، قال : مر عمر بعلي ، وأنا معه فناء دار
سلمه فسلم عليه