الصفحه ٧٥ : ام أيمن يقول له : ادخل فإن رسول الله يموت ، فقام من فوره فدخل المدينة
واللواء معه ، فجاء به حتى ركزه
الصفحه ٤٥ :
وروى ان ثابت بن قيس بن شماس كان مع
الجماعة الذين حضروا مع عمر ، في بيت فاطمة عليها السلام ، وثابت
الصفحه ٧٧ : ، إذا رأيتكم ذكرت بكم رسول الله صلى
الله عليه وآله ، مالي بالمدينة سكن ولا شجن غيركم ، اني ثقلت على
الصفحه ٧٢ : ، وامتلأت شوارع المدينة بالرجال ، ورأت فاطمة ما صنع عمر. فصرخت
وولولت ، واجتمع معها نساء كثير من الهاشميات
الصفحه ٧٠ :
وحدثنا أبو زيد عمر بن شبة ، باسناد
رفعه الى ابن عباس قال : أني لأماشي عمر في سكة من سكك المدينة
الصفحه ٧٦ : إلا علي بن أبي طالب عليه السلام ، وعقيلا أخاه
، وحسنا ، وحسينا عليهما السلام ، وعمارا فانهم خرجوا معه
الصفحه ٤٢ :
ان كان ذلك وأنت بالمدينة ألزمك الناس به ، واذا كان ذلك لم تنل من الأمر شيئا إلا
من بعد شر لا خير معه
الصفحه ٥٣ :
عمال رسول الله صلى الله عليه وآله باليمن ، فلما قبض رسول الله صلى الله عليه
وآله جاء المدينة وقد بايع
الصفحه ٧١ : مالك بن الأوس الأنصاري الأوسي الحارثي المتوفى ٤٣ بالمدينة ، من انصار
عمر بن الخطاب ومن ملازميه واعتزل
الصفحه ٩٣ :
الى امهات المؤمنين
حتى بكين معه ، قال : ولم يكن زياد حضر ذلك المجلس ، فأمر عمر ان ينحي الشهود
الصفحه ٦٦ : ، استمد
به فاني لست استطيع اتيان المدينة ، فاخترت أبا بكر ، ولم آل وكان له كساء فدكى
يخله (١) عليه إذا
ركب
الصفحه ٨١ : ، قالك ثم
خرجت من المدينة حتى انتهيت الى الكوفة فوجدت أهلها أيضا وقع بينهم شر ، ونشبوا في
الفتنة ، وردوا
الصفحه ١٠٥ : رجلا يقال له بشران بن أبي امية الثقفي
الى المدينة فصرمه ، ثم عاد الى البصرة ففلج (٢).
أخبرنا أبو زيد
الصفحه ١٠٩ : أبيات حضروا المدينة ، وقد أمرت لهم برضخ (٣)
فاقسمه بينهم ، فقلت : يا أمير المؤمنين ، مر بذلك غيري ، قال
الصفحه ١٨ :
يحيى الاشناني ، وقرة
بن حبيب القنوي ، وهريم بن عثمان ، وخالد بن خداش ، وعلي بن المديني ، وسعد بن