الصفحه ١٢٩ : ، فاختارت قريش لأنفسها فأصابت ووقفت ، فقلت : يا أمير
المؤمنين إن تأذن لي في الكلام وتمط عني الغضب تكلمت
الصفحه ٧٠ : ، يده في يدي ، فقال
: يا ابن عباس ، ما أظن صاحبك إلا مظلوما ، فقلت في نفسي : والله لا يسبقني بها ، فقلت
الصفحه ٧٩ : إذا لبن فشربت ، فمكثت بذلك ثلاثا. فقالت له اسماء
النحرانية ، يا أبا كعب ، أحقينا كان أم حليبا ، قال
الصفحه ٨٦ : أبو سفيان بن حرب :
أعندكم أحد من غيركم ، قالوا : لا ، قال : يا بني امية تلقفوها تلقف الكرة ، فوالذي
الصفحه ١٢٧ : ، فقال معاوية يوما والوليد وقبيصة عنده : يا قبيصة ما كان
شأنك وشأن الوليد؟ قال : خير يا أمير المؤمنين
الصفحه ١٢٨ :
الخير ، وقبض الشر ،
قال : فأنت يا أمير المؤمنين اليوم أقدر على ذلك فافعله ، فقال : اسكت لاسكت
الصفحه ١١١ :
أن أدفعها اليكما (١) قلت : أدفعها على أن عليكما عهد الله
وميثاقه لتعملان فيها بما عمل رسول الله
الصفحه ١١٢ :
أفصل بينهما قد علما أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال : لا نورث ، ما تركناه
صدقة (١).
وأخبرنا أبو
الصفحه ٥٦ :
بيده فقال : قم فقال
أبو بكر : أين نبرح حتى نواري رسول الله اني عنك مشغول ، فقال عمر : لابد من قيام
الصفحه ٧٤ :
فقال : قوموا. إنه
لا ينبغي لنبي أن يختلف عنده هكذا ... فقاموا ، فمات رسول الله صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٢٦ : ، وصلاتهم ، فلما أصبح
أتاهم فرأى ما يعجبه ، فرجع الى الرسول صلى الله عليه وآله وسلم فأخبره ، فنزلت
هذه الآية
الصفحه ٤٦ :
رسول الله ذلك اليوم
(١).
وحدثني المغيرة بن محمد المهلبي من حفظه
، وعمر بن شبة من كتابه باسناد
الصفحه ٥٤ :
علي ابن أبي طالب
فقال : ذاك الذي أحل حرم رسول الله صلى الله عليه وآله حتى كاد يقع.
قال محفوظ
الصفحه ٨١ :
بينهما كلام حتى
غضبا ، فقال عثمان : ألست الذي خلفك رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يوم تبوك
الصفحه ١١٩ : الوليد ، فرحل له عن مجلسه ، فلما قام الحكم قال الوليد : والله
يا أمير المؤمنين لقد تلجلج في صدري بيتان