الصفحه ٨٧ : : فبمن أقاتل
رحمك الله ، وأقبل عمار بن ياسر ينادي :
يا ناعي الاسلام قم فانعه
قد
الصفحه ٤٧ : عبيدة ، والمغيرة
، حتى دخلوا على العباس ، وذلك في الليلة الثانية من وفاة رسول الله صلى الله عليه
وآله
الصفحه ٥٣ :
عمال رسول الله صلى الله عليه وآله باليمن ، فلما قبض رسول الله صلى الله عليه
وآله جاء المدينة وقد بايع
الصفحه ٦٠ : فضرب به الجدار ، ثم انطلقوا به وبعلي ومعها بنو هاشم ، وعلي يقول : انا
عبد الله وأخو رسول الله صلى الله
الصفحه ٦٣ : حسنة (١).
وحدثنا يعقوب بن شيبة ، قال : لما قبض
رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقال الأنصار : منا أمير
الصفحه ١٢٢ : ، لعلي عليه السلام : قم يا أبا
الحسن فأجلده ، فقال علي عليه السلام للحسن ابنه ، قم فاضربه ، فقال الحسن
الصفحه ٤٠ : يجورون
عن الطريق يمينا وشمالا ، يا هاوي الطريق جرت ، انما هو البجر أو الفجر ، فقال له
عبد الرحمن : لا
الصفحه ٤١ : يدي ، اليمين والشمال في سبيل الله.
وأما الثلاث اللواتي وددت اني كنت سألت
رسول الله (صلى الله عليه
الصفحه ٥٧ : فيقبض عليه القرشي ، ويشفق القرشي ان
يزيغ عليه الأنصاري.
فقال أبو بكر : إن رسول الله صلى الله
عليه
الصفحه ٦٤ : ، ولأسدنها عليه من اقطارها ، فقال
علي : يا أبا سفيان ، طالما كدت الى الاسلام وأهله ، فما ضرهم شيئا امسك عليك
الصفحه ٦٩ : الله عليه وسلم على السمع والطاعة له في المحبوب والمكروه ، فلما عز الاسلام
وكثر أهله قال : يا علي زد
الصفحه ٧١ : ، قال : قال أبو بكر : يا عمر ، أين خالد بن الوليد ، قال : هو
هذا ، فقال : انطلقا اليهما ـ يعني عليا
الصفحه ٨٢ : ، وكان طلحة يومئذ بالشام ، وقال عمر : أن رسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم ، قبض وهو عن هؤلاء راض ، فهم
الصفحه ١٢٣ : ووهنت وعجزت ، قم يا عبد الله بن جعفر فاجلده ، فقام
فجلده ، وعلي عليه السلام يعد حتى بلغ أربعين ، فقال له
الصفحه ١٢٥ : : لما فتح رسول الله صلى الله عليه وآله مكة جعل أهل مكة يأتونه بصبيانهم ، فيدعوا
لهم بالبركة ، ويمسح يده