الصفحه ٤٤٨ : : بعتك بدرهم ودرهم ، صحّ البيع بدرهمين ، لأنه في معناه ، كما لو قال بدرهم
وثوب مخصوص ، ونحو ذلك.
ومنها
الصفحه ١٨٨ : في جواز تخصيص العام بين أن يكون الحكم مؤكدا « بكل » ونحوها
أم لا ، لوجود المقتضي.
ومن فروعها : ما
الصفحه ٢٩٢ : كذلك ، ونحوه.
ومنها : إذا
وجد رأس المال في يد المسلّم إليه ، فقال المسلّم : أقبضتكه بعد التفرق فيكون
الصفحه ٣٧٠ : : ضربته شديدا ، أي : ضربا شديدا.
وهكذا قليلا
وكثيرا ونحو ذلك.
ومن
فروعها :
ما لو وكّله في
بيع متاع
الصفحه ٤١٣ : في البعض ، حيث لا يدل اللفظ على غيره ، بأن قال : استوفيت مالي منه ، أو
جميع مالي ، ونحوه.
وكذا
الصفحه ٤٦٧ : لم تقع (١)
، للشك.
ومنها : لو
قال : أنت طالق لو لا دخلت الدار ، ونحوه. والكلام فيه كالسابق ، إذ
الصفحه ٤٩٣ :
الكوفيين (١) ، نحو ( ما فَعَلُوهُ إِلّا قَلِيلٌ مِنْهُمْ ) (٢) ( وَلا يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ أَحَدٌ
الصفحه ٥١٧ :
إذا
تقرر ذلك فيتفرع عليه :
ما تقدم في باب
الاستثناء ، وهو ما لو قال الزوج : كل امرأة لي غيرك أو
الصفحه ٤٨٧ : سبق في باب
الأسماء أن « مع » تفيد المقارنة في الوقت.
وأما « معا »
المنونة كقولك جاء الزيدان معا
الصفحه ٥٧٠ : اختلف الموهوب له والوارث في وقوع التّبرعات في
الصّحة أو المرض كيف الحكم؟
٩٦
٢٧٦
لو
الصفحه ٥٨٢ :
لو قال له في هذا العبد ألف على ما يحمل؟
١٥٤
٤٣١
لو قال له عندي شيء ثم فسّره
الصفحه ٥٨٦ : خبزا أو نحو ذلك
وتحقيق حكمه
١٦٠
٤٥٧
حلف لا يفعل اليوم إلا كذا حنث بغيره
١٦٩
الصفحه ١٥٦ : النكرة إذا لم يسند الحكم فيها إلى ماضٍ تدل على فرد
وأفراد غير متعينة ، بخلاف « أي ».
والفرق بينهما
وبين
الصفحه ٢٣٣ :
عَلَيْكُمْ ) (١) ونحو ذلك.
والمبيّن : ما
اتضح المراد منه نصا أو ظهورا.
ويتحقق الإجمال
في الفعل
الصفحه ٣٦٩ :
الباب
السادس في المصدر
قاعدة
« ١٢٠ »
المصدر المنسبك
، نحو : يعجبني صنعك ، إن كان بمعنى الماضي