الصفحه ٤٢٩ : )
(٤).
وتأتي أيضا
للمصاحبة ، نحو ( ادْخُلُوا فِي أُمَمٍ ) (٥) ( فَخَرَجَ عَلى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ
الصفحه ٥٥٣ : ونحوه زايا بطل ، وكذا
لو أبدل الضّاد ظاء ونحوه
٢٠٠
٥٤١
لو ترك التكتف أو التأمين
الصفحه ١١٨ :
إذا
علمت ذلك فمن فروع المسألة :
ما إذا وكل
جماعة في بيع أو تزويج ونحوه ، ثم خصص واحدا بالإذن
الصفحه ١٩٢ : نحو « إلّا » في الإخراج. وضابط ما تكون
للصفة : أن تكون تابعة لجمع منكور غير محصور ، كقوله تعالى ( لَوْ
الصفحه ٤٨٦ : ، وكذا لو قال : إذ طلقتك.
ويمكن في جميع
هذه الفروع الفرق بين النحوي وغيره ، فيترتب ما ذكرناه على العارف
الصفحه ٣٠ : .
__________________
(١) يعني : ولا معنى
للشرطية إلا إيجاب الله تعالى الفعل ونحو ذلك عنده.
(٢) في « د » : فيختلف.
(٣) من أنه
الصفحه ١٧٦ : : يخرجانها
، لأنها سيقت حينئذ لقصد المبالغة في الحث أو الزجر ، فلا يلزم التعميم (٣). وظاهر أنّ مثل ذلك لا
الصفحه ٤٢١ : مِنْ سُنْدُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ ) (١). والشاهد في غير الأولى ، فإن تلك للابتداء ، وقيل زائدة
(٢) ونحو
الصفحه ٥٢٢ : كثيرة تجري في أبواب متفرقة كقوله : ما ماله عندي شيء ، وما ما بعته هذه
العين ونحو ذلك ، فلا يترتب على
الصفحه ٥٣٣ :
والإجارة ، فإنها تقبل الشروط السائغة ، كالبيع بشرط الرهن والكفيل ونحوه ،
والصلح والإجارة كذلك
الصفحه ١١٩ : أحدهما ،
كما لو أجله إلى النيروز ونحوه ، وهما أو أحدهما لا يعلمانه ، فإنه لا يكفي في
صحته إمكان الرجوع
الصفحه ١٩١ :
الفصل
الثالث في المخصص
اعلم أنّ تخصيص
العام ونحوه ـ كتقييد المطلق ـ قد يكون باللفظ ، وقد يكون
الصفحه ٣٠٢ : : إخباره
بكون « الجدي » من المستقبل على الجهة الموجبة للقبلة ، ونحوه من العلامات ، وإخباره
بوصول الظل إلى
الصفحه ٣٦٦ : لا يقبل تفسيره بغير الذهب ، ولو قال : من صحاح الذهب ، ونحوه من الألفاظ
الدالة على النوع ، فالإبهام في
الصفحه ٣٨٣ : رمضان ـ مثلا ـ وسرته ، ونحو ذلك ، فيكون العمل في
جميعه على حسب ما يقبله العمل من الوقت ، فإن الصوم مثلا