الصفحه ٥٨٤ :
في النّفي
٥١
١٥٨
حلف ليصومن الأيام هل يحمل على العمر أو على ثلاثة
٥١
الصفحه ٤١٧ :
المقصد
الثالث : في الحروف
وهي
أقسام
الأول
حروف الجر
قاعدة
« ١٥٠ »
الباء الموحدة
تقع
الصفحه ٥٦٧ :
لو قال لوكيله بع عبيدي أجمعين ونحوه هل يقتضي اتحاد
الفعل في الوقت أم لا؟
١٩٥
٥٢٥
الصفحه ٣٣٠ :
عليه اسم الكلام أم لا ؛ وكذلك الحرفان الخارجان من نحو التنحنح. وظاهر
إطلاق الكلمة وإن لم تكن مفيدة
الصفحه ٤٥١ :
الْحَمِيمِ )
(٦).
وقد تجيء في
ذلك (٧) لمجرد الترتيب ، نحو ( فَراغَ إِلى أَهْلِهِ فَجاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ
الصفحه ٣٥٩ :
فحقيقتها : اشتراكهما في الشجاعة ، وزيادة زيد فيها على عمرو.
ويلزمه أن يكون
معناه قابلا للتفاضل
الصفحه ٤٤٩ : مجمل ، نحو ( فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطانُ عَنْها
فَأَخْرَجَهُما مِمّا كانا فِيهِ )
(٤) ( فَقَدْ سَأَلُوا
الصفحه ٣٤١ : أصله
المبتدأ والخبر ، نحو : كان زيد هو القائم. وهكذا « إنّ » و « ظننت » وأخواتهما
نحو ( أُولئِكَ هُمُ
الصفحه ٥٢٤ : السهو.
ومثله في دفع
السهو يأتي في تأكيد الجمع ، دفعا لتوهم أن الحكم على واحد ، والإسناد إلى الجميع
وقع
الصفحه ٥٨٧ : أن
أحج في هذا العام كفاه واحدة وكذا ما أشبهه من الصدقة ونحوها
٨٣
٢٢٦
لو نذر لمن
الصفحه ٨٣ : ، وهي المضادة ، فيكون مجازا
صحيحا معتبرا في كلام العرب ، وقد اعترف به المتكلم بقرائن حاله.
ومنها
الصفحه ١٥٤ :
وغيره (١) ـ أن تكونا شرطيتين أو استفهاميتين.
فأما النكرة
الموصوفة نحو : مررت بمن أو بما معجب لك
الصفحه ٣٠١ : العرف أو العادة الغالبة أو القرائن أو غلبة الظن ونحو
ذلك ، فتارة يعمل بالأصل ، ولا يلتفت إلى الظاهر
الصفحه ٤٨٠ : على الجملة الاسمية نحو ( إِنِ الْكافِرُونَ
إِلّا فِي غُرُورٍ )
(٥) ( إِنْ أُمَّهاتُهُمْ إِلَّا
الصفحه ٣٨٤ :
كذا ، أو سنة كذا ، ونحوه كيوم كذا. فيلزمه استيعاب جميعه على الأصح في
الجميع ، لدلالة العرف العام